عندما كنت اهرب من الواقع ، لأعيش كيفما أشاء
كنت اتجه الى خيالي
احلم دون قيود، ابني امال و أحقق طموحات
كنت ألجأ للسعادة بمجرد انني اتخيل !
كنت اذا ما أتعبتني الحياة ، استعيد خيالاتي الماضيه
لتخف عني هذا الأوجاع التي اثقلت كاهلي
وأتمنى لو شيئاً من ذلك الخيال يحدث امامي
لكي اشعر بلذة تحقق الأمنيات.
أنت تقرأ
رفيقة خيالي.
Randomشتّان بين حياتي الواقعية وخيالاتي تناقض تامّ .. لا علاقة لأحدهم بالاخر امشي الى مكان لا أريده و عقلي حلق بي الى مكانٍ قد تمنيته. "هنا صفحات من الكلمات التي باحت بها مشاعري"