و اذ بِامرأة عجوز حمراء العينين تخرج من البنت بشكل مفاجئ كانت بيضاء مثل الثلج و كانت مجلدة و مقرفة ... بدأت بالتحدث بكلام غير مفهوم و لكنني عرفت من خلاله ان تلك الغريبة تدعى تايلر ... خرجت من المنزل راكظة و لكنني لست خائفة فقد كنت اضحك و انا استمع للاغنية غير مصدقة مما رأته عيناي ... و لكنني لم استطع تجاهله فعدت الى المنزل و اختبئت في جزء منه ... بعد خروج تايلر دخلت المنزل مباشرة و توجهت الى تلك الخزانة و قمت باخذ القلادة و عدت الى المنزل ...
لقد أُعجبت بها اشد الاعجاب و ضللت احدق بها طويلا ... الى ان خباتها تحت مخدتي ...
و من الغد قررت الذهاب بها ... "هاااي سيلينا من اين لك هاته القلادة ؟؟ " سألت امي . " ااا...اااا...مممم ... لقد اهدتهالي صديقتي " اجبت بتلعثم و خرجت بسرعة ...
كانت محطة الانظار علي و على القلادة فلمحتني تلك الغريبة .. و فجأة !!! ...يتبع...
لايك و كومنت ارجوكم ...