#مَحٌمَدِ
عندما أذهب لرؤيتها فأنا سوف أفعل شئ يفاجأها جدا ويكاد أن يجعلها أسعد نساء العالمين فلقد تكلمت مع زوج خالتى وهوة رجل أعمال ناجح وأقنعتة أن يكون لجانبى فيما سوف أفعلة
فأنا أريد أن أتقدم لخطبتها وهوة سوف يساعدنى بما انة يعتبر فردا من عائلتى وسوف أصارحها وأفاجأها فى أول يوما أقابلها فية .#ساندرا
محمد سوف يأتى بعد عدة أيام قليلة وأشتاق لمقابلة ولكنى خائفة جدا ليس منة ولكن لا أعرف لماذا ..
خوفى سوف يقتلنى وشوقى أيضا فمؤكد بما أن قلبى أختارة فسأدع لشوقى العنان أذا ..#مَحٌمَدِ
ومرت الأيام وها نحن اليوم فى المطار أنا وعائلتى ذاهبون لمدينة عمان فى الأردن والمطار ينادى على السادة الركاب الرحلة مأة وخمسة عشر الذاهبة للأردن التوجة لركوب الطائرة فذهبت أنا وأبى وأمى وأخى عمرو الذى يصغرنى بسنة وأخى هشام الأصغر بيننا وركبنا الطائرة وظللت أفكر طوال الرحلة فيها كأنى ذاهب لزفافى أنا وهية وليس زفاف أبن خالتى ثم سمعت الطائرة تبدأ بالنزول فنزلت وأنا مشتت الأفكار أشعر كأن رأسى يكاد ينفجر من كثرة التفكير فيها فلم أنام جيدا فى الأيام الماضية من كثرة تفكيرى فى حبيبتى ثم ذهبت لغرفتنا التى حجزها لنا زوج خالتى ثم دخلنا الفندق وأول شئ خطر على بالى أن أطمأنها أنى وصلت وستشعر بالسعادة لسماعها ذلك الخبر وأنا أكثر ما أحب فعلة أن أجعلها سعيدة فدخلت غرفتى وفتحت هاتفى وما أن تكلمت معها حتى كادت أن تخرج من شاشة هاتفى لتحتضننى من سعادتها وأشتياقها لى ..#ساندرا
أشعر أنى أشع سعادة كألسنة اللهب لقد وصل حبيبى ووصلت معة سعادتى فهو بالنسبة لى عالمى الخاص وحبيبى وبائع الشوق فى قلبى وسبب فرحتى فى الحياة ثم وجدت نفسى أقول بدون أدنى وعى فلنتقابل غدا صباحا فرد قائلا أذا أنتظرك ليلا عند السادسة مساء فرددت قائلة أنتا مجنون ألست مشتاق لى فقال بلى مشتاقا والأشتياق يقتلنى ولكن مفاجأتك مساء فرددت قائلة لا مشكلة ولكن كان الخوف يعترينى والقلق ظاهر على وجهى فأنا لم أفهم لما يريد مساء وضلت تطاردنى الأسباب هل هوة لا يشتاق لى مثلما أشتاق لة أم هنالك شئ أهم منى ليمنعة من رؤيتى صباحا ..
ثم صمتت عن التفكير ل لحظات ثم أكملت قائلة فى نفسى عندما أراة سأعرف ولا داعى للشك بة فأنا أعرفة أكثر ما أعرف نفسى ..#مَحٌمَدِ
وذهبت وتحضرت بأبهى الثياب والعطر وقبل أن أذهب نظرت فى المرأة ..
نعم أنى وسيم حقا ..
نزلت وذهبت لمكان رومانسى بحديقة دلنى عليها أبن خالتى بحكم أنة يعيش هناك وذهبت وزينت قطعة صغيرة من الحديقة كانت المكان المناسب لفعل ما جئت لفعلة فكانت عن كراسى دائرية يعتليها مظلة من البناء المفحم بالألوان الرائعة ولة مدخل واحد صغير وأعددت الورود حول الكراسى والشموع على جهتى المدخل يمينا ويسارا وأنتظرتها بعيد قليل ثم جائت#ساندرا
كنت لا أعير الملابس أهتمام عند خروجى للذهاب للحفلات فلدى ما يكفى من الملابس لتجعلنى لاأختار فكلها رائعة ولكن اليوم نزلت للتسوق وجئت بكمية من الفساتين يمكن أن يفتتح محلا بها ههههههههههههه
ولكن ظللت حائرة لذلك طلبت مساعدة أختى ياسمين وجائت لتساعدنى فبينى وبينها ثرية تامة وأثق بها ولكن هنالك شئ غريب تنظر لى كأنها تعرف كأنها تعرف لأين أنا ذاهبة وحتى لم سألنى ولكن كان ينتابها نوع من الحزن ولكن أنا كانت تنتابنى الحيرة بعض الشئ ثم هممت قائلة لأقتل ذلك الصمت المخيف بيننا أنك أخرجتى معى كل تلك الملابس بدون أن تساعدينى فى الأختيار هل سأختار وحدى سأجن هكذا فردت قائلة لا طبعا حبيبتى سأساعدك ولكن أريد أن أقول لك سرا صغير فقلت لها ماذا ردت قالت أنا لا أعرف ماذا أختار لأختى العزيزة وأشعر أنى مشتتة الأفكار مع وجود ذلك الكم من الفساتين الرائعة فرددت عليها وأقتربت من أذنها قائلة بصوت خافت أخرجى حبيبتى من غرفتى عبر ذلك الباب أو سأخرجك أنا من تلك النافذة ثم ضحكت أنا وهية بصوت عالى جدا ثم أختارت لى فستان فكنت إحب زوقها فى الأختيار الملابس لذلك لم أفكر فى الأمر ودخلت سريعا بدلت ثيابى ولبست الفستان وكان أسود اللون وضيق جدا وبدون أكمام يصل لمنتصف أفخاذى بة الكثير من النقوشات التى تظهر كأنها مرسومة بنفس لون الفستان ومعة جزمة كعبها عالى وفردت ضفائرى على كتفى و ضعت القليل من كحل العين وأحمر الشفاة فقط وأتصلت بة بعد أن أرسل لى رقمة الذى أشتراة عندما نزل على الأراضى العمانية ثم ذهبت فى سيارتى التى أهدانى أياها والدى فى عيد ميلادى السابق ولكن وأنا فى طريقى للذهاب لتلك الحديقة وللحظة شعرت بالذهول فكيف يعرف تلك الحديقة ويعرف أن يصفى لى الطريق ولكنى لم أشغل عقلى فأهتمامى كان منصبا أن أراة فأشتياقة لة يزداد مع مرور كل لحظة وعندما وصلت نزلت من سيارتى فوجدت شابا طويل القامة يرتدى بدلة سوداء وقميص أبيض وكان فى غاية الأناقة الصراحة فتوجهت ألية بكل خجل وأشعر أن قلبى يكاد يقف
فتمهلت وأخذت أنفاسى ولكنة سريعا ما وجدتة يتوجة نحوى ويقول ألم أقل لك أن وجنتيك كلما تخجلين تزيدك جمالا فرددت علية بصمتى أنظر لة كأنى هائمة فى عشقة منذ خلق البشرية فرد قائلا وجمالك كاد يقتلنى فما أن وقف أمامى حتى شعرت أنى أريد أن أقفذ بين زراعية وأحتضنة من كثرة أشتياقى لة ولكن وجدتة بطريقة مهذبة جدا يقترب من أذنى بدون أن يلمسنى قائلا أشتقت لك فوجدت نفسى بكل شجاعة وأنا لا أشعر بما أفعلة أقترب منة بنفس الطريقة وأهمس فى أذنة وإنا أيضا ولكن هل هذا كل ما لديك فرأيتة أبتعد خطوة عنى ونظر لى نظرة عدم أهتمام وألتفت وظهرة لى ويكاد يسير فى طريقة فسريعا ما وجدت ملامحى تتغير وأشعر برغبة فى البكاء وأقول فى نفسى لأين هوة ذاهب ما الخطأ الذى فعلتة الأن ماذا يحدث فوجدتة يلتفت بسرعة ناحيتى ويلف يدية على خاصرى ويرفعنى لأعلى ويقول لى بأعلى صوت أنا أحبك يا فتااااااااااتى وأهيم بك عشقا وأغضع لعيونك حبا وأنعم بوجودك فى حياتى ياأجمل حبيبتى وسعادتى ياأجمل ما أهدانى الله ثم أنزلنى ليحتضننى بقوة ويدية حولى يكاد يدخلنى بجانب قلبة لأستمع لدقاتة ثم ينظر لى وتأتى عيونة اللتى تجعلنى مجنونة بالنظر لة فى مقابلة عيونى فأجد نفسى قائلة ما لما أتخيلة يوما وأنا وهبتك نفسى وحبى لك وحدك وقلبى يسعى خلف أسعادك وعقلى لا يفكر ألا بك وحدك حبيبى فأنتا من هذة اللحظة كيانى وأعظم أمنيات حيات وأقسم ألا أحب ألا قلبك وأن تظل روحك عالقة تسكن بداخلى فأنتا من أهوا وروحى لك فأهواها بقدر ما تشاء فحبى لك أهدانى لقلبك سبيلا ..
ثم وجدتة بيدية الملفوفة حولى يضمنى أقوى وأقوى ليلتصق جسمى بجسمة ثم يقرب شفتية اللتى منذ أن رأيتهما وأنا أفكر بعقل أنى أريد الهجوم علية وتقبيلة ولكن سبقنى بأقتراب شفتية من فمى لدرجة أن أنفاسة صارت تحتضن أنفاسى كأنة يتنفس منى وأتنفس من أنفاسة لأجدة يغمرنى سعادة بقبلتى الأولى على شفتى فوجدت نفسى كأنى عائمة فى بحر العشق أهيم فى حبة غرقا فبادلتة القبلة حتى وجدنا نفسينا كأننا ألتصقنا من طول وقت القبلة اللتى سحرت كلانا كأننا لا يوجد فى بحر الحب غيرنا ثم بعد وقت طويل وكافى لتهدأة أشتياقنا أبعدنا شفتينا ونحن ننظر لبعضنا حتى وجدتة قائلا لم أصدق وجود الحب ألا معك ولكن ثقتى فى أنة يغمر الحياة سعادة عرفتها لتوى فأنا لا أشعر بأى جزء فى جسدى وأعدك أن يظل جسدى وحبى وقلبى وروحى ملك لك طوال حياتى حتى يوم مماتى وأعدك أن أحبك وإحافظ عليك وحميكى حتى من نفسى طوال حياتى حبيبتى فرددت قائلة وأنا أعدك بما وعدت بة نفسى ياأحلى ما فى عمرى يا حبيبى وكل حياتى
أنت تقرأ
ملائكة الحب
Ngẫu nhiênهنالك كثير من البشر يبحث عن الحب ومن سن المراهقة نبدأ فى البحث عن ما نسمعة دائما الحب ولكننا عندما نجدة #نتمنى لو لما نقابلة فى حياتنا بعد بحثنا عنة ولكن لماذا ؟ !!!!!!!!!!!!!!!!