اقرأوا هذه القصيدة انها للشاعر الأصمعي قرأها أمام أبو جعفر المنصور وانتم تعرفون القصة لأبو جعفر المنصور.....الخ
حسنا ،سوف احكيها لكم ..... كان أبو جعفر المنصور أحد الخلفاء الأمويين ...الخ كان بمجرد أن يقرأ شاعر أمامه قصيدة يفحفظها من المرة الأولى وكان يقول للشاعر ان قصيدتك مزورة (اي لم تالفها انت) فيقول له الشاعر :والله يا مولاي انا الذي الفتها فيقول له أبو جعفر:اذا ساثبت لك صحة كلامي ،وكان يضع عبدا وجارية وراء الباب (ان الجارية كانت تحفظ القصائد من ثلاث مرتين) و(ان العبد كان يحفظ الشعر او القصيدة من مرتيين) فكان ابو جعفر يناديهم فياتي العبد ويقراء الشعر الذي قاله الشاعر لأنه كان وراء الباب فقرأ العبد الشعر.. فكان اي شاعر ياتي يخدعه ابو جعفر بهذه الحيلة
فقرر شاعر اسمه الأصمعي أن يألف قصيدة اسمها 《صوت صفير البلبل》لا يستطيع أن يحفظها أبو جعفر فذهب الأصمعي إلى أبو جعفر المنصور و تحداه فقال الأصمعي له:لقد جاءتك بشعر فحل ،فاستهزء أبو جعفر ههه فحل فقال الاصمعي:اذا استطعت أن تحفظها من اول مره أخسر مني ولا إريك وجهي ثانية وأن لم تحفظها تزن لي عود الرخام الذي هو على ناقتي الآن ذهبا , فقال أبو جعفر حسنا هيا ارنا اقراء قصيدتك،..
فقرأ الاصمعي:🔝
#القصيدة كتبتها فوق 🔝ملاحضة:اقراوا المربع لأول على اليمين والمربع الأول على اليسار وهكذا
اقراه واتمنا أن تعجبكم 👍✌👑