-
"لما كايلا؟"
"لما ماذا..؟"قالت بهدوء
"لما تتصرفي مع الناس هكذا!!لما انتي فظه..!!لما لا تتعلمي أسلوب التحدث مع الآخرين؟ ؟لما تتصرفي ببرود! !لما تظنين نفسك انكي قويه ؟؟ لما تعاملي الناس بتكبر ! لما كل هذا كايلا لما؟؟ "
كان يتحدث بهدوء وع آخر كلمه قالها بعصبية..
قالت "لأنني كايلا ..كايلا جون برسن زين "قالت بهدوء
"لما تفعلي هذا.." قال بهدوء عكس النيران آلتي تشتعل به..
"زين ارجوك انت لا تعلم شئ فلا تحكم على الناس بحسب تصرفاتهم..الأيام سوف تثبت لك أنني صحيحه "
قالت وكانت سوف تبكي ولاكن كايلا لا تبكي ابدا..
"حسنا كايلا اسف .. فقط اهداي سوف اوصلكي للمنزل الآن "
"حسنا "
-
"وداعا اراك غدا سوف اكلمك ليلا لنتفق ع شكل الفندق "
"حسنا كايلا سوف أنتظر مكالمتك .."
صعدت كايلا المنزل بينما غادر هو ..
كان طول الطريق تشغله تشغل تفكيره ..كان يقول ان كايلا بريئة وهناك شيء حدث معها جعلها هكذا كان يتحدث مع نفسه ووصل منزله,قطع تفكيره الذي كان عميق
صوت أخيه ليام يقول
"زين زين بما أنت شارد"
"ها لا -لاشئ"
"أظن أنك واقع بغرام احدهم"قال وغمز له
"لياام هذا مستحيل"كان بمزح
قطع ضحكاتهم صوت امه وهي تقول "احضرو الغداء جاهز ,حضر الكل الأب والأم وليام ولمار وزين ..
أثناء وهم يتناولون الطعام قال والدهم:
"أبنائي أود أن أقول أن يوجد لدي صديق كان مسافر كندا من سنتين وعلمت بالصدفة أنه أتي من زمان سوف أتحدث معه ونذهب له اليوم ليلا
"حسنا أبي .."قال الجميع
"ولاكن مااسمه.."سألت لمار
"جون ..جون برسن "قال
انصدم زين وتذكر جمله كايلا
"لأنني كايلا كايلا جون برسن زين "
سال والده "هل لديه أبناء "
"نعم بني فتاه.. لااتذكر أسمها أعتقد كولا كيل ,لا أتذكر حقا"
"أنني متأكد أنها كايلا ,سوف نظروهم ليلا أنني سعيد سوف أراها ياااهوو"كان يتحدث مع نفسه
-
"اميييي ان الهاتف يرن اووف لما لا احد يرد في هذا المنزل "
قالت" الو "
"أهلا ابنتي انا مالك أريد أن أتحدث لوالدك "
أنت تقرأ
كبريائي ..هز عرش رجولتك
De Todoهي:كبريائي هز عرش رجولتك هو' بل أنتي ياعزيزتي ستخضعين أمام هذا العرش ذات يوم هي:انا امراءه لا انحني إلا في صلاتي ولا أصمت إلا عندما ينعدم الكلام ولاكن احظر عندما أبدأ في اتفعالاتي فلا يهمني شئ سواء أن أنهي مأساتي هو:هاهاها كم هذا رائع منكي أيتها...
