القرار

45 2 0
                                    

عند انتهاء من الإفطار عند بشرى رجعت كل واحدة إلى بيتها
في المساء دخل جعفر إلى بيت كان يتكلم مع سعاد في هدوء بعد العشاء نام ااجميع
في الصباح الباكر ذهب مجيب إلى دراسة و إكرام أيضا أما رفيدة و أمها ظلوا في بيت
جاءت سعاد عند رفيدة و كانت تتكلم معها
سعاد : ابنتي لقد كبرتي و راح تخرجي و تصيري محامية قد دنيا  و ربي يكون معاك انا دائما بدعيللك الله يناولك إلى في بالك و انا و أبوك لن نعيش لك طوال العمر بنت بآخر راح تروح لبيت زواجها و تشيل هم بيتها و زوجها 😊😊☺😍😍
روفي : ماما؟ عن ماذا تتكلمين؟ ؟ 😯😯
سعاد: يا ابنتي يا روحي لقد طلبك ابن صديق والدك لزواج و هو شاب في مقتبل العمر و مهذب و هو أراد الزواج بك و لن يوقفك عن عملك أو دراستك كما أنه من عائلة جد محترمة و هو رجل أعمال كا أننا انا و أبوك نريد الخير للك
روفي : يا ماما انا لا اريد الزواج لأن أريد إنهاء دراستي و العمل و ليس الحمل و الهم يا ماما
سعاد :  فكري يا بنتي و ردي الخبر أرجوك 😊
روفي : اوكي ماما لكن لا تزعلي اذا رفضت
سعاد :  انشاء ألله
فتحت رفيدة السكايب و كانت صوفي و بشرى على الخط فحكت لهما ما جرى

صوفي : يا روفي أمك عندها حق و قالت إنه انسان ذو أخلاق عالية و أيضا سيسمح لك باكمال دراستك و يتتركك تعلمين من أين ستلقين رجل كهذا اخبرييني و ايضا لقد جاء من الباب ليس كشباب هذه الأيام. ..  
بشرى : انا مع رأي صوفي يا روفي

روفي : سافكر و أرى في الموضوع 😢😣
صوفي : يا روفي لن تجد مثله انا أحس بهذا يا صديقتي
بشرى : اججججججحججل هاهاهاها سنعمل عرس كبير و سارقص هاهاهاها 😉😈😇
عند النوم رفيدة كانت سارحت تفكر في كلام أمها و صديقاتها ووصلت إلى حل و ستخبر أمها به في الصباح 😉😥😳😳😱😵

الحب المجهولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن