كريستال دُهشت عندما رأيته جالس الحقير كيف له أن يعود بعد فعلته ذهبت إليه بغضب إستولى علي جذبته من ملابسه وفي غضون ثواني كان مطروحاً على الأرض بسبب لكمتي
تاكومي بحنق:من هذا المعتوه كيف..
قطعت كلماته بصوت غاضب::ألا تعلم من انا أيها الوغد
هل نسيت من أنا أيها الخائن لم تفي بوعدك لقد ذهبت وأنا محوتك من ذاكرتي لذى لا تعد الأنثم التفتت مغادرة لولا اليد التي أمسكت ذراعها
تاكومي بصدمة::ك.ك.كريستالكريستال أردفت ببرود:لا بل كريس كريستال ماتت منذ ذاك اليوم حتى أنا الأن بهيأتي الجديدة
آلا ترى
تاكومي بحزن:أنا آسف أرجوكِ سامحيني
كريستال بحدة:أغرب عن وجهي أنا لا أحتاج لوجودك أو إعتذاركغادرت لتتركه يتخبط
السيد جانغ بقلق :بني من هذا الفتى وكيف تس..
قاطعه تاكومي بهدوء :أبي إنه صديقي
قالها وأشاح برأسه بعيدا عن أنظار الجميع
صمت السيد جانغ بإستياء فهو لم يرى تاكومي حزين لهذه الدرجه منذ تلك حادثة
قاطع صمتهم همهمت السيد جونغ :انا أعتذر لتصرفه الفظ أرجو أن تقبل إعتذاري
السيد جانغ ببتسامة:لا أرجوك لاشك أنه يعرف إبني لهذا قال هذا الكلام
السيد جونغ بتنهيدة: حسنا أستأذنكم سنحدد موعد اللقاء مره أخرى صديقي
السيدجانغ يستقيم: حسنا أراك لاحقا صديقي
................
في مكان آخر
"آه يالا حماقتي لماذا لم أضبط أعصابي سوف يقتلني عمي "
السيد جونغ بحنق: أيتها الحمقاء أتعلمين من هذا كيف تفعلين هذا أين عقلك هاا؟
كريستال تنهدت ببرود::نعم أعلم أنه الوغد تاكومي إبن السيد جانغ
السيد جونغ بحيرة :كيف تعرفينه
كريستال بتوتر:رأيته بالاخبار
السيد جونغ بغيض:كريستال أنتي معاق..
قاطعه صوت جيمي بتأنيب: أبي ماذا تريد من كريستال خاصتي هل تأنبها
جونغ ببتسامة :لايابني لكنها فعلت شئ يجب أن تعاقب عليه
جيمي بلطف:أبي سامحها هذه المره من أجلي
جونغ بتنهد : حسنا من أجلك فقط
ثم نظر الى كريستال وحرك رأسه بمعنى إنصرفي
ذهبت أجري إلى السيارة صعدت وفتحت هاتفي لأتفقد الرسائل فوجدت رسالة
(من مجهول : اليوم في تمام الساعه الثامنه وراء المصنع المهجور سنلتقي )
كريستال بنفسها:آه هاقد بدأنا
أرسلت رسالة (حسنا سيدي عند الساعه الثامنه ساكون هناك )
أعدت هاتفي إلى جيب بنطالي لأترجل من السيارة
تنهدت بضيق بعد رؤيتي بأن أبواب المدرسة مغلقه
يتبع
أنت تقرأ
Cold snow
Hành độngقصتي تتحدث عن كريستال مصابة بعدم الإحساس الجزئي والدها امرها ان تعيش كفتى بسبب (بالرواية) لهذا تمتثل لأوامره وتبدأ قصتها لتعرفو قصتها او مايجول في حياتها استدعيكم لقرأة قصتي