الاستغلال هو عنوان قصتي تتكلم عن فتاة في 18 من العمر تتزوج في سن مبكر فقط من اجل اهلها...ودوافعهم الماديه
لكن هو لا يحبها يحب فتاة من عالم الاموات
.....
قراءه ممتعه
بقلم: توتا عمر
جوان كنت في المنزل اشاهد.التلفاز فتصلت بي صديقتي زينب... زينب: الوو ولج وينج لا تسألين و لا شي جوان: اسفه التهيت بلزواج ووغيره زينب: ههههههههه ولج عازمتج انتي و سنان على عيد زواجنا جوان: مبرووك حبيبتي عقبال 100 سنه و انتو سوة زينب: شكرا الباجر مو تنسين لزم تجين شتاقيتلج هوايه جوان: اوك بعد.الانتهاء من المكالمه ذهبت الى المرأة و نظرت الى بطني المنتفخه هههه اتذكر حين كنت اقلد السيدات الحوامل و ها انا اصبحت واحدة منهن الان...بعد ذلك اتصلت بخاله وردة لتساعدني في ذعاب لسوق و شراء فستان مناسب و فعلا لقد اشتريت فستان فضفاض ليسع بطني المنفخ لونه احمر.... ( في المساء) جوان كنت اعد الطعام العشاء للخاله وردة حتى اتاني اتصال من رقم غريب لم اجبه في المرة الاولى ثم عاود الاتصال في المرة الثانيه حتى اجبت في ثالثه.. جوان: منوو ديتصل نور: اني نور حبيت اكلج.انه اني ويا سنان هسى جوان: اي و شرايدة ؟ نور: ههههه سلامتج بس شنو رئيج تطلعين من حياة سنان بكرامتج مو احسن جوان: و شنو رئيج تخليج بنفسج و متدخلين بحياة غيرج مو احسن نور: اني حبيت افيدج جوان اغلقت الهاتف بوجهها ثم ذهبت للبكاء بحظن الخاله وردة و اسرد لها ماحدث وردة: بنتي لتبجين جوان: بس هو وياها وردة: و شنو يعني انتي معليج بيهم عوفيهم خلي يولون جوان: ( كنت استمر في البكاء) (في مساء اليوم التالي) جوان: ها خاله شلون طالعه؟ وردة: طالعه تجنننين حبيبتي جوان: هههههه شكرا... وردة: يله لعد خل اوصلج جوان ارتديت فستاني ثم اوصلتني الخاله وردة الى بيت صديقتي ثم دخلت حتى استقبلتني ورئيت صديقاتي القدامى استمتعت كثيرا نسيت شيئا من حزني...حتى التقيت بشخص اسمه هيثم كان رائعا جدا تكلمنا كثيرا و تعرفنا على بعضنا و اصبحنا اصدقاء اخذ رقمي و انا ايضا... هيثم: جوان خليني اوصلج جوان: لا شكرا ماريد اتعبك هيثم: لا ديله ركبي خليني اوصلج جوان: ههههههه اوك ( اوصلني هيثم لمنزلي حقا هو لطيف جدا..عدت للمنزل غيرت ثيابي ثم ذهبت للنوم العميق ) ( بعد مرور اشهر عديدة ) جوان ا زدادت علاقتي بهيثم واصبحنا اصدقاء مقربون و هو اخبرني عن حبيبته لكنني لم اخبره عن سنان ابدا...كنا نجتمع نحن ثلاث انا و خاله وردة و هيثم و في بعض الاحيان تأتي معنا حبيبه هيثم نها.... أستيقظت صباحا و اتديت ثيابي ثم نزلت لاتناول الفطور ووهكذا الى ان اصبحت الساعه 5 مساء فسمعت طرقا للباب) جوان: منووو.......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
