شـوقا : حسنا لننطلق هناك ،،
دخلا المنزل ،،
شـوقا يقوم بمناداة الخادمـه ،، أين أنتِ !
الخادمـه : أهلا سيدي الصغير ماالأمر !،،
شـوقا : قومـي بتجهيز غرفـه للأنسـه وجّدي بعض من الملابس لها
الخادمـه : في الحال ،،
شـوقا : هيا أجلسي ، لا داعي للخجل
ميشـهاي : لست كذلك ولكن أين والداك لم أراهمـا !
شـوقا ..... هما هنا
الخادمـه تقدم الملابس هاهـي '' قطعتان البجاما ''
ذهبت ميشـهاي لـتبديل ملابسها ، ، عادت ...
شـوقا ^-^ يبتسـم هي مناسبـه أليس كذلك !
ميشـهاي * تضع يديها على وجهها * ياآلهي أكمام الملابس طويله
الخادمـه : لا عليك آنستـي سأجلب لك واحدة أخرى ،، وأضعها قريب من سريرك
أستاذنكما علي النوم ،،
شـوقا : حسنا أذهبي وشكـرا لك ،، هيا ميـش دعيني أريك أين غـرفتك
أومأت برأسها بالموافقه وتمد يديها تريد أن يمسك أحدى أطراف الأكمام ،،
بدون تردد ينفذ طلبها ،،
يفتح الباب لها و الأبتسامه لازالت ترتسم بشفتيه ، أذا كنت تريدين شي هذه غرفتـي يمكنك طرق بابـي متى شئتِ
وغرفـة والداي هناك هيـا أخلدي للنـوم ولليلةة سعيده لك ،،
ميشـهاي : شكرا لك ثم رمت نفسها بذلك السرير الكبير ،، تممت كلمات بين نفسها
شـوقا لطيف جدا معي أعتقد أني أعجبت به وضيافته هذه ، نامت ،،
Pov suga
لا أصدق عيناي أنها في منزلي وقريبة مني ولكن يا أحمق إلى متى لم تعترف بالإعجاب أو بالأصح الحب
والغبـي ڤـي لولاها كدت أن أحطم أنفه ، لاعلي سأعترف لها فالغد وهل أقبلها أم لا ! سأخلد للنوم
في الصباح ،،
آستقيظ شـوقا نشيط ، ثم يبدل بسرعه ويطرق الباب بخفه بغرفـة ميشـهاي ولكنها لم ترد فتح ليراها غارقة بالنوم
ونزل للأسفل ،،
والداته : صباح الخير بنـي
والداه : أراك كغير عادتك !
شـوقا : صباح الخير والداي العزيزان ، حسنا لدي صديقه في الأعلى
الوالدان * بتعجب * ماذا ! فتاه بمنزلنا !
الوالده : سأذهب لإراها همت بالوقوف ،
شـوقا : أمـي دعيها لا تزعجيها أرجوك
حسنا لك ذلك ولكن متشوقه لها * أمـه
ميشـهاي تصحـو وقفت أمام المرآه لتبدو فتاه قد أقامت حفل بشعرها مما يبدو مبعثر ،
تلتفت لترى قطع ملابس أخرى ثم أرتدتها وسرحته برفعه للأعلـى
سمعت الباب يطررق ،
ميشـهاي : من ! تفضل بالدخول
الخادمـه : آنستـي وجبة الأفطار جاهزه والجميع ينتظرك في الأسفـل
تنزلان ثم يتقدم شـوقا ،،
شـوقا : أمِـي أبـي أعرفكمـا إلى صديقتي ميشـهاي
ميشـهاي تنحنًي : صباح الخير وأنا أسفه على أزعاجكم ،،
الأب : تفضلي ياابنتي
الأم : بنـي قدم لها الأكل ، ميـشهاي هل تسكنين هنا لوحدك !
شـوقا : أمي دعيها تتناول طعامها ،،
ميشهاي : لا عليك ، أجل أدرس في الجامعه ولدي عائله
نظرات الأم بين اأبنها والفتاه والفرحة تغمرها ،،
شـوقا : حسنا هل نغادر !
ميشهـاي : هيا بنا ، أشكركما على كل شي
الأم : عزيزتي كلما سنحت لك الفرصه هل تأتين لزيارتي !
شـوقا : أبي تحدث مع أمي
الأب : أذهبا هيا "
ميشهـاي : بالطبع وداعا ،،
الأم : أنها جميله ،،
كانا بالسياره ،،
شـوقا يتردد بقول شي بعدما توقف فجأه ، ميشـهاي أريد قول شي لك
ميشهاي : ماالأمر !
شـووقا يتقرب منها حتى أصبح شفتاه قريبة من شفاهها ،،
ثم يقبلها قبلـــة أستغرقت عدة ثواني أردف قائلا * انا أسف ولكن أحبـك وتقبيلي لك يدل على هذا ولا
أريد فراقك فأنا لا أطيقه
ميشـهاي أيضا كانت متوقعه أن يحدث هذا واأخبرته : أنا أحبك أيضا * بخجل *
ثـم تبادلا العنـاق بينهمـا ،،
وعاد مرة أخرى لتقبيليها وبشده حتى أنتفخت شفتاها ،،
أصبحا قربيبن من بعضهما البعض وكلا منهما يغار على الأخر ..
لهـذا ففـراقها لا يحبـذه أبدا ..
أتمنى عجبتكـم النهايـهه ...
_________________________________
تعليق منك ❄️✋🙄
