ياااا اوبا لاتَفعل ذلك
قالت هي تعبس بلطف وتزم شفتيها
حسناً لن اضع لكِ المزيد مِن جل الحلاقة
لَكن بالمقابل عليكِ تقبيلي رد عليها مع أبتسامة لعوبة هو ويُحصرها بيده ويُقدم وجهه لها
... فـ هو لايحتاج أن يَتحرك أنش واحد من مكانه فـ هي تجلس أمامه وتقوم بِحلق لحيته أليس من الجنون للبعض أن يدخلو معاً للحمام وتقوم له بـ ـهذه الاشياء لَكنها تُحُبه وتُحُب إن تفعل لهُ كُل صغيرة وكبيرة له
لا ليس الآن ابتعد والا... والا ردت عليه بخجل
وبات اللون الزهري المائل للأحمر يُغطي وجناتها البيضاءوالا ماذا هااا
لن تستطيعي فعل شيءلاتقول هذا أنا لا أفعل شيء لاني أحُبك ولا أحُب إن أفعل شيء لايُعجبك
هكذا اذاً . !
اذاً اعطيني قُبلتي
هذه قُبلة الصباح قلها لها بعدما اختطف قُبلة صغيرة من شفتيها ذاتَ اللون الاحمر
تسمرت في مكانها رغم انهُم يتشاوركون كُل شيء ويفعلون كُل شيء مع بعض الا أنها لازلت تلك الفتاة الخجولة تَخجل من كُل شيء حتىٰ من رؤيته عاري الصدر أمامهايالك من مخادع لقد اخذت قبلتك الصباحية عندما افقنا
قالت بعدما أفاقت من تلك الغيبوبة او لنقل الغيبوبة الجميلة بالنسبة لها التي تجعل قلبُها ينبض بقوة بحُبه وتتشكل فوقها سحابة من القلوب لتمطر عليها المزيد من المشاعر لتجعلها تقع وتغرق له بالكاملهل أنا جميل لتحدقي بي كل تلك الفترة
قال وهو يتقدم نحوها ويجذُبها له من خُصرهاها لا لا فقط كُنت أُفكر نعم أُفكر ردت عليه بتوتر واضح
وبماذا تُفكرين
أُفكر نعم أنا جائعة وأُفكر بالطعامبربك جينا وهل أنا حلوى لتُفكري وتنظُري لي هاااا...
انهُ يفعل كُل هذه الأمور لـِجعلها تَخجل لانه يحُب رؤية ذلكَ اللون الجميل علىٰ وجنتاها عندما تخجل
احممم احممم بالطبع لا ومن ثمَ من قال لكَ انكَ حلوى
رُبما تكون دجاجة محروقةلاتكُن واثق جداً من نفسُك عزيز جونغ ان
لم ينطق بشيء فقط ظلَ ينظُر لـَ عييها
تباً هذا ما ت فوزه ت به بسبب توترها
انه يعرف كيف يُربكِهت ويوتُرها ويفعل كُل شيء بـ هذه النظرات التي لطالما عشقتها وعشقة صاحبُها لو فـَنة عُمرها في النظر لها لن تـمل منها بل سـوف تعشقها أكثر من قبلقطع أتصال أعيونهم رنين جرس الباب
انا سـ افتح قلت له بعدما مشت مُتجهه للباب
سيدتي هنالك طرد بأسم السيد جونغ ان
حسناً اعطني اياه سـ أعطيه له أنا