Chapter 02.

811 56 62
                                    

Hey , love!
أسفه إذ في أخطاء أملائيه ، تجاهلوها بليز!👽

علقوا علي الفقرات🐰💜

هاف فن ريدينج زس شيت!💁👻

-نوت مهم تحت 💔👇
•••••••••••••••°

#نــايُـــــــل

تخطي قدماي لخارج الغرفه بعد أن استعديت للذهاب إلي المشفي ، انا لن اهتم لكلام الشخص الذي هاتفني و انا في المشفي ، سأكشفه في يوم ما ، وسينال عقابه هذا الساقط

أتقدم إلي المطبخ حيث تعد أُمي الافطار
"صباح الخير" أبتسم لها و أجلس علي الطاوله ، منتظراً الافطار
"إذا نايلوه" قلبت عيناي للقبها السخيف و همهمت كأجابه.
"سأذهب غداً انا و دينيس و جريج لايرلندا ، انت تعلم جدتك متعبه و تحتاج الي رعايه ، و انا الصراحه اريد الذهاب من لندن ، بدأت اكرها حقاً" تحولت ملامحها من الجديه للعبوس في نهايه كلامها ،هذا كله لان والدي تركنا و غادر ، أو اُخططف ، نحن حقاً لا نعلم

#FlashBack
-قَـبل ثلاَثه أشهُــــر

أأخذ الحاله التي معي لغرفه الفحوص و التحاليل ، أعتقد انه مريض بالسرطان إن اعراضه تدل علي ذلك.
هاتفي يرن للمره التاسعه من جريج ، أنا اكره هذا انني اعمل لااحب ان يقاطعني احد. استاذن من المريض أن اجيب و يبتسم لي.
"ماذا ؟" أُجيب عليه بغضب
"نايل! نايل، نحن لا نستطيع العثور علي والدك ، أُمك لا تتحرك انا خائف عليها ، هي فقط تنظر للامام ، منذ اسبوع و هاتفه مغلق وكل معارفنا لم يروه و لم يذهب للعمل ،تعال ، انت من يستطيع ان يجعلها تتحدث ، اسرع ارجوك!" انا حالياً اشعر بالصدمه ، الحزن ، التعب.
نعم ،والدي وغد في معاملته معي و لكن أمي تعشقه ، حقا
"أتي" قلتها و اغلقت في وجهه بدون ماع اي رد

من ذلك اليوم و نحن لم نسمع عنه أي خبر ، الشرطه تبحث و نحن نبحث و لكننا لا نستطيع إيجاده ، انا اعرف انه لم يتركنا لانه يحب والدتي جدا ، لكن الله وحده اعلم اين هو و كيف حاله

#EndOfFlashBack

"حسناً امي كما تريدون " قلتها لها بإبتسامه و قبلت رأسها

"ماذا تعني ؟ انت لن تأتي معنا؟"

"أنتي تعلمين انني اخذت فتره حتي تعودت علي المشفي و العمل ، و انا مرتاح هنا ، فلا استطيع " الصراحه انني اريد الذهاب لإيرلندا بشده ، لكنني لن اسافر الا بعدما اعرف من هو الشخص الذي يرسل جثث للمشفي و يفعل فيها هذا الهراء.

صمتت قليلاً و هي تنظر لي بشك ، اعلم ان عذري غير مقنع لكنني ادعو ربي ان تقتنع او فقط تتركني ولا تعلق علي كلامي.

Frankenstein's Devil -ZH-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن