"عزيزتي يونا ادخلي "
سمعت ذلك الصوت حتى فار غضبي ألم أقل أنني لا اريدها
"ماذا أمي ؟؟؟ لماذا انا لا أحتاج مساعده أحد "
قلت تلك الكلمات التي أريد توجيهها لأمي
"لكنني لا أساعدك سيدي أنه عملي "
قالت تلك الفتاة يونا على ما أعتقد
"يونا عزيزتي نحن سوف نغادر الآن اعتني بعزيزي سيهون "
غادر والداي وأنا لم أعرف ذلك بعد نصف ساعه تقريبا كسرت الصمت
"انا أسمي يونا عمري 18 مازلت ادرس لكني تو. ....." لم تكمل كلامها
"كفى كلام فارغ اتسمعيني "
قلتها بعنف وصرامه
"حسنا انا اسفه على ما حدث اسفه اسفه "
قالتها يونا
"أريد الذهاب لغرفتي "
قلت ذلك بينما أحسست بيد يونا تساعدني لكنني لم أهتم فهذا عملها
ساعدتني على الوصول لغرفتي وانا أحاول أي شيء لكي تبتعد عني انا لا اريدها ..
ساعدتني على الجلوس على السرير ..
" اخرجي أريد البقاء وحدي "
قلت ذلك
"حسنا كما تريد ذلك سيدي "
قالتها هي وقد خرجت من الغرفه أخيرا ابتعدت ...
هففففف
.
.
.
.
.
.
.
ادعموني ✌
