وهبني الحياة و رحل

190 3 4
                                    

كنا كالعصافير نغرد ، نفرد اجنحتنا نحو الحرية المطلقة ونمضي ، كان الأرض جنتنا او هكذا كنا نعتقد.
لست ُ بصدد الكتابة ، أدون هنا ، لكن فاض الحزن قلبي ، وملئ الدمع أجفاني ، ما عادت للروح الطاقة الكافية ، على الفراق ان تحتمل .
أكثر من أربع أعوام ، و أنا أتعاطاك ، أشتنشقك ، أخذك كا عقاقير ، كيف لي أن أشفى منك .
اريد ان اريك شيئ ، تعال .....
انظر بدأت أحدث الناس عنك ، أحدثهم عن قصتنا معاً ، الذي ...طالما كان سراً ...

كنت تقول : لن اترككِ
لو قتلوني لن أترككِ
وأنتي بالنسبة لي الدنيا بما فيها .

إذاً ما الذي حصل .... ما الذي ردعك عني وأقصاك من عالمي .
لما حطمتني بعدما أهديتني الأمل .
تحدث .... قل .... تكلم ..... لما لا تناقشني في هجرك لي .
يتبع...
لو

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 27, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وهبني الحياة .. و رحلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن