و شرد فكرها و جاء نايل وحرك يده امام عينيها و قال اين ذهبتي عادت لرشدها و اذتأذنت ان تذهب الي الحمام و الجميع ذهب ليأكل و عندما عادت كان هاتف صوفيا يرن انها رسالة اخذت ليزا الهاتف وقالت صوفيا لها هل هو جو اومأت ليزا رأسها و ليام يسأل لوي ونايل من جو ردا عليه وما ادرانا اسألها و كيف سنعرف ذهبت صوفيا الي الحديقه الخلفيه و رفعت الهاتف لكي تتصل بجو ولكن ليام مسك يدها و قال لها و هي تحرك يدها و قال لها ماذا تفعلين ردت اولا لترك يدي و هي تحرك يدها و لكن ليام لم يتركها ، ثانيا ما دخلك انت انا حره و افعل مافي بالي قال لها ليام لا لستي حره انكي لي دهشت صوفيا وردت و اين كانت هذه الرجولة و تركتني بعد سنتين من علاقتنا وذهبت لهذه الذي تدعي شريل قا ياليام
قال ليام انا فعلت ذلك لاني مجبر وانتي تعلمين جيدا اني مجبر(قصده الموديست ) وذهبت وتركته وذهب لها و قالت اين انا من هذا الاجبار ،اتألم و احبط انا لست اعيش حياه سعيده و لا تريديني حتي ان اكلم شخص غيرك انك فعلا اناني ورد بصراخ
انني فعلا اناني لاني اريدك و بصوت عالى حتي ان بيري وليزا وزين ونايل وثيو وسنتيا سمعا ليام وهو يقول بصراخ انني احبك صوفيا انني احبك وايريدك لي ليس لجو ولا لغيره وليزا تضحك ونايل يقول لماذا تضحكين و حركت يدها وكأنها تقول اصبر لتعرف واخذ ليام الهاتف وهاتف ليزا يرن و يهتز فذهبت الي المطبخ لكي تفتحه قال لها نايل فهمت وهب لها اخذ الهاتف و سمع ليام و هو يقول انت يا هذا لا تتكلم مع حببتي ثانيه لا اقصد خطيبتي و لا تحدثها و لا تراسلها حتي واغلق الخط و اخذ صوفيا و قال وانتي تعالي سوف تري والديكي لكي اخطبك منه وركبوا السياره و صوفيا فرحة جدا و تقول له ليام و ليام يرد نعم وتقول لنني احبك و يقول الم اكن اناني من دقيقتين ردت صوفيا بفرح ليام انت تعرفني وضموا بعضهم ضمة طويله
أنت تقرأ
1البكماء The Dumbness
De Todoنظرت الي المرأه وتقول في نفسها "يالي من فتره لم اتكلم منذ ان اولد اريد ان اسمع صوتي هل جميل ام سئ "