قال نايل
ماذا انها شربت سم
قال الطبيب لا انها فقط شربت دواء منوم واباها قال لنا ان نعمل لها العمليه الان قالت دلشاد اباها من ذلك الشخص دخل شخص و البنات بصوت واحد ماذا
اوه انه وجل العصابه الذي قال لنا ان نلعب هذه اللعبه الانتحارية
قال الرجل بصرت عالي نعم انه انا ، انا الرجل العصابه جايمس لافين و هذه هي ابنتي و لها اخوه ايضا و عندما قال هذه الكلمة دخلت ابنتان والجميع مصدوم انها سميره التي قالت لنا ان نلعب هذه اللعبه
اووه هذه ميليسا المغرورة التي كانت تكرهها الجميع لا يفهم شيئا فقط يقول الطبيب انها افاقت يجب ان تتدخلوا لتروها دخلوا وقال لها الطبيب ان تحاول ان تتحدث وبكل سهولة ليزا تحدثت و قالت نايل و عندما تحدثت لقد انصدمت جدا و توسعت عينيها و لكن قال الطبيب لها ان تهدأ فقال لها جايمس لافين انه اباها يريد ان يكفي الاشياء السيئه التي فعلها لهذا سيتركها تعيش معهم ولن يلعبوا اللعبه والجميع وافق ذهب نايل ليسأل الطبيب هل ليزا يمكنها الخروج قال الطبيب نعم يمكنها و لكن في الغد
في غرفه ليزا
قالت صوفيا اليستي سعيده قالت ليزا نعم ولكن كانت شارده قالت لها بيري بماذا تفكرين اتفكرين في نايل ضحكت ضحكة جانبيه و لكن جاء سؤال الينور ما هذا الوشم علي يدك قالت لا ادري يبدو انها واحده من هاتان المغرورتان هما من فعلا هذاتجريه الاحداث
مر اسبوع علي وجود ليزا معهم و هي ليست بكماء و لكن ان اشياء كثيره تغيرت و الجميع لا يفهم شئ انها لم تعد مثلما كانت انها حتي لم تعرف تعزف علي الجيتار ونسيت مكان غرفتها واكثر شئ يزعج نايل والجميع انها لا تلبس خاتم خطبتها والجميع يقول لا نكلمها في اشياء لان الطبيب قال ان حالتها نفسيه يمكن ان تتدهووو انها مرحة لكن ليست خجوله لا احد يعرف لما حدث هذا التغير الكبير و لكن في يوم حدث شئ اغرب