😠فوجئ العالم الشهير البرت اينشتاينذات يوم بسائقه ينصحه بضروره التقليل من الندوات و المحاضرات التي يلقيها مؤكدا له انها تصيب الناس بحاله ملل شديد بسبب التكرار وعدم التجديد
😡وزاد اندهاش العالم الكبير عندما اخبره السائق انه شخصيا يحفظ كل كلامه ونظرياته من كثره ما استمع اليها منه وانه علي اتم الاستعداد لكي يتحداه ويثبت له ذلك بشكل عملي و
حانت الفرصه عندما تلقي اينشاتيندعوه لالقاء محضاره في قريه لم يسبق لاهلها ان شاهدوه من قبل 😊فاقترح السائق عليه ان يتبادلا الادوار *السائق ينتحل شخصيه العالم الكبير ويجلس علي المنصه 💼 واينشتاين يتحول سائق يجلس بين المتفرجين 👔
وبالفعل بدأت الندوه وراح السائق يشرح نظريات اينشاتين وافكاره ويعيد ويزيد فيها بينما العالم الحقيقي غير مصدق لما يراه ويسمعه بل كان علي يقين ان امر السائق سينكشف ويفتضح امره عند فتح الباب لتلقي الاسئله من الحاضرين
😱لكن كانت المفاجأه اشد عندما بدأ السائق يجيب علي جميع الاسئله ويشرح كل التفاصيل الدقيقة دون تلعثم او تردد
🙋وفجأه وقف احد الحاضرين ليوجه سؤلا في جزئيه لم يسبق للسائق ان يسمعها من اينشتاين فظن العالم ان الرجل هالك لا محاله لكنه فؤجئ بالسائق يرد في ثقه يقول :هذا السؤال اقل من ان اجيب عليه بنفسي ثم اشار الي حيث يجلس اينشتاين يين الناس وقال : ساترك سائقي يجيب علي هذا السؤال
☺وبالفعل اجاب اينشتاين وسط دهشه الحاضرين وعلي الرغم من احساسه بالنصر المعنوي علي السائق إلا انه استوعب الدرس جيدا وادرك انه اسرف في الكلام فقرر اعتزال الندوات الي ان يصل لاي شئ جديد يستحق ان يوجه به الناس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
