فقط الحمقى،يقعون لك.

٣؛هل أَنتَ عاهـر.

[لا تنسون الكومنت والڤويت]
-استغفرالله، الله اكبر،سبحان الله-
" حسنا الان لا تزعجيني "
انه ينام بعمق ي الهي يشعرني بالملل اففف.
جلستٌ لفتره قصيره حتى هززت رجله
"يا جونغكوك-شي الن تستيقظ؟ يجب ان نتحدث بشأن زفافنا على الاقل"
تأفف جونغكوك قائلاً" يا الاَ تفهمين قلت لكِ بأن لا تزعجيني" جلس على رجلاه وضرب راسي بخفه بكلتا اصبعيه "مابهِ عقلك الا يستوعب م اقول؟اوه؟"
صرخت "ياا"
"ماذاا الان؟"
" اش انت حقاً مخيف هل تعاني من انفصام الشخصيه"
قلتها بينما اتحدث بسخريه مما جعله ينزعج بعض الشي
"انتِ حقاً بلا اسلوب" قالها بغضباً واضح
تباً انه يخفني اعتذرت منه بسرعه وقلت لن اعاود م قلت ولكن اعلم انا كاذبه سأعاود.
"زواجنا سيكون كبير بعض الشي" قالها ليريح اعصابي
قال بان الزفاف سيكون ب اسلوباً فرنسي، ي الهي هذا الفتى يحاول اقناع ابي بأنه افضل رجلاً ف الدنيا وابي يصدقه ويمدحه كثيراً اشش كم اكره هذا !
"حسناً" قلتها بأبتسامه مزيفه
امسك بشعري بخفه وامسك بذقني "دميتي ستكون الاجمل"
اوما ! انا متأكده من انه يعاني بأنفصام الشخصيه هوللل مرعب.
نظرت اليه بنظره غريبه فقال"ماذا هل انا مخطئ"
انا متأكده من ان ورأه شيء ، هل يحاول الحصول على قلبي بواسطة هذه التصرفات! انا حقاً بداءت اخاف
"لماذا تستمر بمناداتي بدميتي؟" قلتها بينما امسكت بيده وانزلتها.

انا اتحدث بجديه لماذا يخطط انه يستمر بمناداتي بدميتي انا املك اسمً يستطيع بمناداتي بأي شي ولكن تحديداً دميتي يشعرني ببعض الغرابه نوعاً ما
"ستحصلين على اجابة سؤالك فيما بعد" وابتسم بخفه
ي إلهي كلماته البارده وعدم اجابته على اسألتي بنفس الوقت يشعرني ببعض الخوف ويقشعر جسدي هل يخطط لشي؟ يبدو لي وكأنه يفعل، يستمر بمناداتي دميتي! منذ متى وانا دمية له لم نلتقي الا قبل بضع دقائق غريباً جدا !
"هل أنتي مزعجه لذاك الحد، اخبرتكِ بأن اجاباتي للإسلتك المزعجه ستكون فيما بعد عندما تصبحين شيءً يخصني" قالها بينما وضع رأسه على رجلي ويتمدد ليغفو لبضع دقائق
" عندي سؤالاً اخير فقط"
تحدث الي بينما هو مغلقاً عينيه"ماذا الان!"
"هل تحاول اغوائي؟" قلتها بقليلاً من الخوف
فتح عينيه فجأه ونظر الي بنظره ثاقبه استجمعت قواي فقلت "ماذا ألن تجيب الان؟"
عاد ليغلق عينيه ببرود"هذا انا هل هناك مشكله"
"هل انت عاهر؟" قلتها بدون ان امسك بلساني اش انا حمقاء.
شعرت بجسده اصبح حاراً يبدو وكأنني شتمته ولكنه صمت فحسب
نام لبضع دقائق حتى استيقظ وقال"رقبتي تؤلمني اش"
"غبي رجلاي تؤلمناي من راسك الكبير"
"الن تصمتي؟ بدائتي حقاً بأزعاجي بتصارفتك هوول ديباك! هل تحاولين ان تكوني قويه امامي"
"انها اسئله بسيطه! هل اخافك سؤالي؟ تبدو عاهراً حقاً"
امسك بيدي بقوه فقلت بألم" اه.. اه هذا يؤلم اترك يدي"
"من هو العاهر اوه؟" قالها بغضب
" ي إلهي انه مجرد سؤال لما تبدو جاداً لقد كنت امزح معك" قلتها بألم
"توقفي عن المزاح هذا يجعلني اغضب"
"حسناً انا آسفه"
ترك يدي بقوه حتى بدأت يدي حمراء، ي إلهي الهذه الدرجه سؤالي مزعج!!!
"هل انتَ زير نساء؟" صرخت بدون وعي يالغبائي.
نظر الي بنظره حادة جداً "من انتِي لتقول هذا الكلام لي؟"
"خطيبتك" قلتها بشجاعه
"ولكن ليس لكِ الحق لتسألي لذا توقفي والا اريتك شيءً لم تريه" رمقني ببعض النظرات المخيفه
"اذن انتَ زير نساء قل ذلك ان كنت اجب ب نعم ام لا، هل سؤالي مخيفاً لتلك الدرجه"
"انتي حقاً قويه" بدا يقترب مني بخطى كبيره ونظراته الحاده
"توقف عندك" ولكنه فقط تجاهلني
"توقققققففف" ولكنه تجاهل ايضاً
امسك بكلتا يداي وحاصرني عند زاوية الجدار قائلاً"من اين لكِ هذه القوه!"
"الن تتركني" صرخت بقوه لانه كان يؤلمني
"وإن لم افعل"
"يا ايها الضخم توقف" صرخت بقوه مجدداً
ضحك ساخراً فجاءه "لدينا الكثر من العمل بعدما تصبحين زوجتي"
"يااا اتركني وتحدث ايها الاحمق" صرخت للمره الثانيه
اقترب من رقبتي وتنفس بحراره حتى تصنمت انا فجاءه لقد صدمني حقاً بقدر م كنت اتألم من قبضته نسيت انه كان يمسكني بقوه اومو مالذي حدث قبل قليل مالذي فعله!!!!!
همس بأذني قائلاً"لنفعلها جيداً من الان فصاعداً"
نظرت اليه "مالذي تريد فعله فقط قم بتركي يدي ولا تعاود م فعلته قبل قليل"
قال ساخراً "ستتزوجين بي ولا تريدين ان اتنفس بقرب رقبتك! الا تريدين اطفالاً مني"
"ياا توقف واتركني" قلت وانا احاول جاهده ان ادفعه بكل م املك من قوه، اش وقح قبيح احمق فضلات حيوانات
دفعتي بخفه وابتسم بخفه وذهب
انه حقاً وقح ي الهي خرجت وراءه ورايت امي تودعهم
قلت بينما اتحدث لنفسي"حمداً لله لقد ارتحت الان منه"
"الى اللقاء حبيبتي" قالها بنبره ساخره اشش شعرت بالغضب التفت اليه فقلت بدون نفس"اوه الى اللقاء"
اقترب مني"اراك فيما بعد دميتي"
خرج جونغكوك وعائلته ولكن فجاءه.

-
خلصت البارت ادري تأخرت شوي بس كذا كنت اعدل عليه واضيف وكذا💗💗💕.
؛شتتوقعون يصير؟.
؛شلي عجبكم بالبارت وشلي م عجبكم؟.
؛اكثر جزء حبيتوه؟.