أسبوع آخر مر هي مازالت في منزله علاقتهم أصبحت أفضل هو حاول التقليل من عدد السيجارات التي يدخنها في اليوم ، فكرة وجودها معه أصبحت لا تزعجه
زين .. هي همست
همممم ..
انا .. هي قالت
انت ماذا ؟! .. هو سأل و هو ينظر إليها بترقب
انا احبك .. هي قالت بعد عدة دقائق
هو نظر إليها ثم اقترب ببطئ قام بتقبيلها بلطف و هي بادلته هو أصبح فوقها ، هي قامت بتمرير يديها علی ظهره العاري بينما هو يقبلها رقبتها ثم أنزل التيشرت الذي ترتديه قام بتقبيل كتفها ، هي قامت بإبعاده و هي تقوم بخلع التيشرت لتبقی بحماية الصدر ، مع كل قبلة يضعها علی جسدها هي تشعر بقشعريرة تسري بجسدها
لقد اطفأت الكهرباء ، سوف اقوم بإشعال شمعة .. هو قال
لا داعي لسنا بحاجة لشمعة ، ضوء القمر يكفي .. هي قالت و هو تقوم بسحبه أقرب إليها ، يديها تسللت الی سحاب بنطاله هي قامت بفتحه ثم أنزلت البنطال قليلاً
لافي انت مازلت في السابع عشر .. هو قال بثقل
لا يهم ، انت معي و ذلك يكفي .. هي قالت و هي تقوم بوضع يدها خلف رقبته و سحبه إليها ليعاود تقبيلها
----
هي قامت بفتح عينيها ببطء أشعة الشمس قوية هي أخذت عدة ثواني قبل أن توضح الرؤية لها ، هي ابتسمت عندما رأته ينظر إليها
صباح الخير .. قالت و هي تشد الغطاء أقرب الی جسدها
صباح الخير .. هو قال و هو يقوم بتقبيل شفتيها ثلاث قبلات متتالية
انا لا أصدق إنا فعلنا ذلك .. هي قالت و هي تعض شفتها السفلية
انا احبك لافي .. هو قال ، هي أخذت عدة دقائق لتستوعب إذما كان ما سمعته حقيقة هي ظنت انها لن تسمعها مطلقاً
صوت طرق قوى علی الباب قطع اتصالهم البصري
انه ابي ، بالتأكيد هو .. هي قال بصوت مرتعب و هو قام بارتداء سرواله ثم وقف
هيا ..
إلى أين ؟! .. هي قالت
اختبئي في الحمام لا تخرجي مطلقاً إلا عندما أقول لكي .. هو قال و هو يقوم بجمع ملابسها
هو قام بإغلاق سحاب بنطاله ثم فتح الباب بعد أن تأكد من إغلاقها باب الحمام جيداً
أين ابنتي ؟! .. سيدة في بداية الأربعين من عمرها قالت و هي تقوم بدفعه و الدخول
لافين ، أخرج بسرعة أعلم انك هنا .. هي قالت و هي تتجول في أنحاء بيته الصغير
أين هي ؟! .. قالت و هي تقوم بدفعه بكلتا يديها
أين ابنتي ؟! .. هي صرخت و باب الحمام فتح هو قام باللعن في داخله
لافين .. قالت و هي تقوم بمعانقتي ابنتها بقوة بينما لافين ردت لها العناق و هي تنظر الی زين
هل فعل لك شيء ؟! اخبريني ؟! .. قالت و هي تقوم بتفحص لافين
لم يفعل اي شيء سيء أمي ، انا بخير .. لافين قالت و هي مازالت تنظر الی زين ، هي سببت له مشكلة هي تعلم بذلك
رجعت أمها عدة خطوات الی الخلف و هي تنظر الی لافين و زين ، هي اقتربت من زين
ما الذي فعلته لابنتي أيها الوغد .. هي قالت
ماذا ؟! ..
كيف تقوم بفعل ذلك كيف تقوم بمضاجعتها أيها الحقير .. هو صرخت و هي تقوم بصفعه
امي توقفي .. لافين صرخت
هي ركضت الی الخارج و أمها تبعتها ، هو قام بأخذ نفس عميق و هو يرمي بجسده علی السرير
أنت تقرأ
BLACK [] Z.M []
Romanceإلی من يحلمون بالوصول الی القمة و هم جالسين تحت أغطية اسرتهم ، تحركوا قبل أن تدهسكم احلامكم .. [] ZAYN MALIK [] [] 100% fanfiction [] [I] بدأت : 11/5/2016 [I] [I] انتهت : 18 / 5 / 2016 [I] fanfiction 100% ...