-
" لا . انت لن تغادر .. انا من سيغادر " لوي صرخ ، يمسك قميصي من الخلف ويسحبني قبل ان يندفع ويغلق الباب.
انا تراجعت في صدمه ونظرت حولي في المنزل الفارغ ، قبضتي تضيق حول فلورا وهي تحشر وجهها في رقبتي بينما انا اخرج نفس لطيف.
" اعتقد انه سيكون من الافضل لك ان تبقى هنا .. " انا همست وقبلت شعرها الناعم بلطف.
انا ببطء صعدت للاعلى لغرفتي ، اغلق الباب قبل ان اضعها على الارض امام العابها التي كانت مبعثره في الانحاء.
هي اطلقت نفس ونشقت ، بارتجاف تاخذين لعبتين وتلعب بهم على الارض باصوات صغيره.
انا تنهدت وجلست على حافة سريري وهاتفي بيدي ، اعض شفتي بخشونه وانا اخيراً اتحلى بالشجاعه للاتصال بنايل.
" مرحباً؟ " سمعت صوته المنخفض اخيراً اجاب ، نبرته منزعجه.
" ن-نايل؟ .. " انا همست.
" زين؟ انظر ، انا لا اريد حقا ًالتحدث اليك الان .. " هو تمتم.
" ل-لا ارجوك .. نايل انت الطفهم وانا فقط احتاج احدهم لاتحدث اليه ، انتم جميعاً رحلتم وانا فقط احتاج- "
" ذلك السبب الوحيد الذي جعلك تتصل بي؟ لانني الالطف؟ انا مريض ومتعب من الناس اللذين ياتون الي دائماً لانني الالطف ، انت لم تكن لتتصل بليام لانه عصبي وسيصرخ عليك صحيح؟ " هو انفجر.
" م-ماذا؟ .. " انا همست وانا ارتجف.
" حسناً ، لقد ضقت ذرعاً بكوني لطيف! انا مريض من هذا لذا انت سيكون عليك الاتصال بليام او لوي! " هو صرخ قبل ان يقفل.
انا نحبت وارتجفت ووضعت هاتفي على السرير ، اتتفس ببطء لاوقف نفسي من الانهيار حرفياً امام ابنتي.
" م- ماذا سافعل؟ .. " انا همست واخرجت فواق قليلا.
" المنزل .. العمل .. انا لا استطيع لا استطيع ، لدي فلورا! " صوتي تحطم وانا هززت راسي ، " لا .. لا ، يمكنني فعل هذا لا باس .. يمكنني تخطي هذا لا يزال لدي بعض المال في البنك ، اعتقد انني فقط علي ان اكون حذر .. "
سمحت لنفسي باستنشاق نفس ، ادخل اصابعي في شعري المقعد بينما عقلي تابع التفكير بحريه ، العمل في ستاربوكس لن يدفع لي كفايه لاتحمل فواتير هذا المنزل ، ولا يمكنني الحصول على عمل اخر لانني ساكون اعتني بفلورا ولا يمكنني تركها وحيده في المنزل الى جانب ان ما راته اليوم على الارجح ستكون تحتاجني الان.
" دادي .. " هي همست ، ترفع نظرها وتزحف قبل ان تلف ذراعيها حول ساقي.
" م-مرحباً طفلتي .. " انا همست ، اضع يدي على شعرها الناعم واربته بلطف.
" لا صراخ؟ " هي سالت بهدوء.
" لا صراخ .. " انا اومات ببطء واطلقت نفسي خارجاً بخفه ، " فلورا؟ "
" اه؟ " هي نظرت الي ، عينيها البنيتين العميقتين متلالئتين.
" دادي يحبك كثيراً تعرفين ذلك صحيح؟ " انا همست.
" اووو .. احب دادي ايضاً .. " هي ابتسمت وفتحت فمها بتقبل ساقي ، تغضطها بخفه.
ابتسمت بضعف وعضضت شفتي ، احملها على سريري بسرعه وانا امسك دفتر الملاحظات وقلم وانظر لابنتي المرتبكه.
" هَيي .. هل يمكن لدادي ان يرسمك؟ " انا سالت ببطء.
" انا! انا! " هي قهقهت وجلست ، تعطيني ابتسامه كبيره مع اسنانها الصغيره.
ابتسمت بضعف وانا ابدا برسم الخطوط الخارجيه لها والتي لم تكن منتظمه لانها كانت تتحرك كثيراً ، اعض لساني -حركة اختي اذا تحمست- عندما اصبحت سعيداً بشان الخطوط الخارجيه بدات باضافة حواجب ، الاعين ، الانف والفم بعدها بدات بلطف برسم خصل لشعرها الاسود القصير.
" انتهيت؟ " هي نحبت بخفه.
" ليس بعد اميرتي .. " انا تمتمت ، اضيف بعض الظل.
" اااااه .. " هي نحبت بصوت عالي واعادت راسها للخلف.
" حسناً حسناً ، دادي انتهى " انا قهقهت.
هي ابتهجت وهي تتقدم الي ، تجلس بجانبي وعينيها تتفحص الرسم.
" جميييل .. " هي ابتسمت وهي تشير.
" شكراً لك .. " انا ابتسمت وقبلت راسها من الاعلى ، العب مع خصلها الصغيره.
" نعم .. " هي قهقهت وتنهدت ، " دادي انا جائعه .. "
" حسناً ، لنذهب ونحضر بعض الطعام .. " انا وضعت كتابي جانباً ورفعتها على وركي ، انزل من الدرج ببطء.
دخلت للمطبخ ونظرت في الانحاء ، اضعها على الكرسي العالي قبل ان افتح الثلاجه وتاوه لنفسي لانني علمت ان تسوق الطعام من المفترض ان يكون غداً.
" حسناً .. لدينا بعض الزبادي؟ " انا عرضت ، انظر اليها.
" زبادي! " هي صرخت وضحكت بصوت عالي ، تصفق بيديها.
انا قهقهت وانا اخرج علبتي زبادي ، ارمي الغطاء واضعهم على صنيتها بعد لف منديل حول رقبتها ، هي اخذته لفمها وبدات بتناوله ، السائل الوردي يقطر من ذقنها وهي تاكل.
" يالك من فتاه فوضويه .. " انا ضحكت بلطف وقبلت انفها الظريف.
" نعم! " هي قهقهت ، تضع القليل على وجنتي لتضحك اكثر.
انا ابتسمت وانا اسير للحنفيه ، ابلل منشفه وامسح وجنتي قبل ان اذهب لفلورا وانظف الزبادي بلطف عن بشرتها الناعمه.
" لا اهتم اذا كنت سافعل هذا وحدي .. طالما انتي لدي اميرتي .. " انا همست وقبلت جبينها.
____________________________
كيف بيتصرف زين بوضعه الحين؟
وش يصير مع باقي البويز؟
لفيو باي ، روز.xxxxx
أنت تقرأ
Who's Baby - Zainourry - (Translated) - MPREG
Aléatoireبعد ان قامت عائلة زين بطرده لكونه رجل حامل لا احد يحتويه ، لذا هو اُجبر على البقاء في شجيره غير مريحه مع بعض المؤنه التي تمكن من اخذها قبل ان ترميه عائلته خارجا للعالم الوحيد ، هل سيجد زين شخصاً ما ليؤكده هو وطفله ؟