part 3

512 15 1
                                    

' اللحين عبود نازل من الدرج وهي واقفه ع الباب ويناظرها ويبستم لها ابتسامة خفيفة .. عنود استحت وغطت وجهها بيدها من الحياء
ودخلت الغرفة .. وقلبها يدق وخايفة ..عبود سلم على محمد عشان بيطلع وأول ما طلع . وتطلع عنود وتسال محمد من هذا ؟ قال لها صديقي من ايام الابتدائي وهو اللحين دكتور
ابتسمت عنود وهو يتكلم عنه سالها ليش تبتسمين قالت : لا . تذكرت موقف صار لي اليوم وراحت المطبخ وهي تفكر بعبود
وثاني يوم . راحت للمدرسة تقول للبنات وش صار لها وكذا .. وهي بالطريق مع السواق .. الا تشوف هذي السيارة قدام البيت وتطالع فيها الا وتشوف عبد الله
ويقوم يلتفت لها ..... والباقي بالبارت اللي بعده لايكات وكمونتات الله يسعد قلوبكم

في الحب حسره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن