part 12

260 11 0
                                    


طبعا عبود يوم شاف الخدامة خاف وفك حضنها وعنود ترجع تضمه .. المهم قال لها التفتي وراك
لفت وشافت الخدامة تضحك .. خافت عنود وتوها بتجي تتكلم .. قالت الخدامة مدام انا م يشوف شي وم بقول هذا كلام لاحد عادي .. عنود ارتاحت وطلعت الخدامة وقفلت الباب وراها
ومن بعدها ....... صارت الخدامة تغطي عليهم وتخليهم يطلعون سوا .. لاكن م كان عبود يرضا يلمسها او يقابلها بعد ذيك المرة .. حيل كان يخاف عليها
راحت ثاني متوسط وبدا العمر يمشي معاهم م حصل بينهم اي شئ مثير طوال ثاني متوسط بس كانت مكالمات .. وبعدين في نهاية ثاني متوسط اسنانها اوجعتها
وراحت لعبد الرحمن بعد سنة .. سالها وين غبتي طول ذا الوقت .. قالت له فقدت شخص غالي .. قال لها الله يرحمة >> قال لها جيت عزيت محمد في ابوة
دمعت عينها .. قال لها اسف ي امي انتي .. وقام يشوف اسنانها قال لها اسنانك مره معدومه ..لازم تاخذين مواعيد شهريه معاي
وفعلا صارت كل شهر واحيانا كل اسبوعين .. ماقدرت تقول لعبد الله خافت يزعل عليها ... لايكات وكومنتاات الله يسعدكم

في الحب حسره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن