Chapter | three

233 22 8
                                    

(Complemented by the part last)
_________

انا حالياً اقف امام غرفه السيد جايكوب اطرافي ترتعش و اشعر بدموعي الحارقه على وجنتاي قبلما اضع يدي على الباب احد انفتح بسرعه

"صغ.. احم اقصد سيده إدواردز تفضلي للداخل"
مالذي حدث؟ نضرت ورائي وجدت عده موضفين امسكني بيده ثم ادخلني للغرفه وهو ينضر لي بخبث

اشعر بدموعي تنسحب بينما السيد جايكوب رفع رأسي و هو يأشر بأصبعه السبابه بلاء و يقول

"لاداعي للبكاء يا حلوتي لم نبدأ بعد"
قاله وهو يدخل رأسه برقبتي و يقبلني اشعر بالقرف و الاشمئزاز بينما ابكي واحاول دفعه ولم يتحرك انش واحد

"اذا يا صغيرتي سوف تواعدين ذاك الشباب بما ان الموضوع يسبب لي انزعاج لكن استطيع ان احد عاهره اكثر اثاره منك"

بكيت بقوه واحاول دفعه عني بينما امسك كلتا يدي بقوه و ثبتني بالجدار و هو يقول بعصبيه تامه

"سوف تنفذين ما اقول وان لك تنفذيه سوف تري ابشع من تلك المره!"

هددني بينما ابكي بهدوء شهقاتي تأبى التوقف ، تذمر قبلنا يصفعني بقوه بوجنتي لدرجه سقطت بالارض من الالم الرهيب الذي ينتاب وجنتاي

"قفي الان! سوف نذهب للاجتماع و سوف توافقين على تلك المواعده اللعينه و كان شيئاً لم يحدث افهمتي!"

مسكني من وجنتاي بقوه و هو يقول هذا الكلام بينما صمتت ولا ازال ابكي ، بعدها صفعني اقوى من قبل بينما صرخ بأذني

"قلت أفهمتي !"

اومئت بتكرار له بينما دموعي تحرقني و وجنتاي تؤلمني و اذني على وشك ان تصم الا يوجد اكثر من ذالك

قاطعنادخول شخص واحمد الرب على ذالك

"سيد جايكو.. ماللعنه؟!"

قاله بأستغراب بينما اسرع الي و هو يرفعني من الارض ، لم استطع تميزه لان دموعي كانت تحجب عن الرؤيه

"سيد ستايلز من اذن لك بالدخول !"
صرخ السيد جايكوب على هاري الذي استطعت تميزه بعد مسح دموعي و انا اشكر الرب على تدخله

"مالعنه سيد جايكوب ! اتعي مالذي تفعله!"

اشتكى هاري للسيد جايكوب وهو يتفحص وجهي و يرا علامه صفعه و الاثار برقبتي بينما ينضر الي بشفقه و هو يمسك السيد جايكوب من ملابسه و يصفعه نحو الجدار و يقول بحده

"ان رأيت بيري هاكذا مره اخرى سترى مالذي يعجبك يا منحرف!"

قاله بصراخ وهو يعاتبه بينما العجوز المترهل يحاول الدفاع عن نفسه ، تركه هاري يسقط بعنف بينما امسكني و يخرجني برا الغرفه

"أ-أرجوك ه-هاري ل-لا ت-تخربهم ب-بما رأيت"
ترجيته بينما شهقاتي تخرب قولي بينما نضر الي وهو يحضنني ، انه امراً محرج لاقوله و هذا الشيء يخجلني

"حسنا حسنا لا تبكي لن اخبر احد لكن اوعديني انك سوف تبتعدين عن ذاك المنحرف قدر استطاعتك"

اومئت له بهدوء بينما اعرف انه لا مهرب عن السيد جايكوب ، نضر الي مره اخيره قبل ان يتركني بعدما استأذنت منه للذهاب لدوره المياه

حالما خرجت رايت وجهه السيد جايكوب ينضر الي بغضب بينما امسك ذراعي بقوه الا ان ترك علامه و هو يقول بهمس غاضب

"لن تعافي عن عقابك ايتها الشقراء الملعونه ، ولكن الان يجب ان نذهب للاجتماع"
قاله قبلما يصفعني و ابكي

قبل ان ندخل مسحت دموعي و دخلت و السيد جايكوب ورائي و جميع الانضار توجهت الي بينما انزلت نضوي و جلست في مكاني بينما تهمس الي جايد

"بيري مالذي حدث و لماذا وجنتاك حمراوتان كاللعنه! "

رفعت نضري بهدؤ بينما ارى عينا زين المليئه بالفضول؟ و نضرات هاري القلقه أومئت له بمعنا لا تقلق بينما هو اومئ لي و هو يبتسم وهو لا يعلم انه اتى لي مره اخرى

كنت ارى في حجري و انا صامته لم ابدي ايه امر قبلما تنكزني جايد بذراعي و ذاك سبب لي الم رهيب بذراعي اشرت لي للسيد جايكوب و هو ينضر لي و يمد لي ورقه المواعده

نضرت بأساء للورقه ثم وقعت بكل هدوء و اعطيه لزين بينما هو نضر بغضب و استغراب

"واو اهاكذا توقعين بسرعه و بدون رده فعل ، اه طبعاً لا الومك بما انك قرأتي عنا وعلمتي اني غني فبطبع لماذا ترفضين "

صرخ وهو يقف من مكانه و هو يرمي الكلام المؤلم وانا صامته ابكي بهدوء بينما لا ازال انضر الي حجري ، اسمع همسات الفتيان يهدئونه

"اترى يا لوي لقد رمت بنفسها علي و بدون ايه دوافع هذا معنى العاهره حقيقه!"

"حسناً اوافق معك بمعنى عاهره"
تمتم بذالك السيد جايكوب و هو يرفع حاجبيه بينما كل الانضار توجهت اليه

حسنا لا استطيع التحمل اكثر من ذالك انه يؤلم حقاً والمؤلم اكثر اني لا استطيع الدفاع عن نفسي

وقفت و انا اخذ حقيبتي و اخرج لا استطيع التحمل حقا ، سمعت اصوات تناديني بينما ميزت صوت واحد ورائي يقول

"هه ، هذا الشيء الذي تجيده الهروب فقد"
قاله زين بسخريه وهو يرفع يداه و يجلس بمكانه وهو يتمتم بسخريه عني ، انه يؤلم حقاً .

___________________________

    (سلام
      طبعا خلصت اختباراتي اليوم
       فهذي مفاجأه بسيطه و اسفه اذا كان قصير
       لكن اوعدكم الجاي افضل💘)

Love isn't fair | الحب ليس عادل.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن