My bodyguard But...?!

"Part2"الزوج المجهول

بعد مرور عدت أيام . كانت جريتيل تجلس لتشاهد الغروب على الكرسي الذي يوجد في الشرفهه مازال حديث والدهاآ يجوب في راسهاآ.

"Gretel"

هل يعقل بأنه قد جن ..... انه يحاول ان يحرق قلبي (شعرت بعيناها تحترقان من شدة حرارة الدمعه) ان تصرفاته تجعلني أفكر في ان أحرقه كما أحرق والدتي آهه امي لما لم تأخذيني معكِ لقد سمعته يريد ان يتزوج آهه انا حقاً اكرهك سيد بنز .

"Gretel end"

"قبل 3 سنوات"

كانت جيريتيل تبلغ من العمر 13 عام وكانت تحب والديها كثيراً ولكن في ليله مظلمه وباردهه وممطره .

"أمي أريد ان أتي معكما"

"عزيزتي يجب ان تنامي ف في الغد يجب ان تذهبي الي المدرسه ...هيا" وغطة طفلتها "هيا فالتنام الأميرة لتصبحح هي الجميلة "

"أمي سأنام بسرعه لكي استيقض واجدكي أمامي بسرعه"

"ههههه يا ان امكِ تحبكك كثيراً انتي طفلتي "((وقبلتها على راسها))

كانت الساعهه تشير الي 7و نصف خرجت والديها وهما في طريق العودهه كان الثلجج في كل مكان " ألم تغير الايطارات ؟؟؟!"
" لا ... فلقد ان شغلت قيلاً مع جاك ..هل رأيتي تصميم السيارات (( ألتفت أليها لكي يرا ردت فعلها)) لقد ارحقت حقاً في هاذهِ المدهه"
و.... حدث شي لم يتوقع حدوثهه وهو بأنهم اصتدمو بشاحنه عملاقة وأثناء خروج والدها اشتعلت السياره وكان يحاول جاهداً مساعدة زوجته ولكن هذِهِ مشيئة الرب .

"On Mexico"

"خوان هي خوان هيا استيقض"

قال بصوت متثاقل" ألكس فالتذهب الي الجحيم أتركني أنام "

" خوان انا امكك ولست ألكسندر ... هيا ف زوجج عمتكك في الخارج ويريدكك "

أجاب بتسأل " من زوج عمتي الراحلة أمي انا لا أريد ان اذهب قولي لهو بأن لدي اختبار في الغد "

"خوان هيا فالتذهب لهم(( قالت وهي تخفي دموعها)).

" امي ما بكِ اهه هل ابي فعلها وبقسوه.(( غمز لها))

احمرت والدتهو خجلاً " خوان اذهب (( وقرصت من أذنه وحملته في نفس الوقت )) الي الحمام و الآن "ودفعته الي الحمام

"juan"

اخخ انا خوان لوبيرتو مكسيكي الجنسية ابلغ من العمر 17 عاماً ولكن انا متأخر عام بسبب ابنة عمتي كنت اكرهها كثيراً امتلكك عينان خضراوتان و اما قامتي فأنا طويل و امتلكك شعر اسود كسواد الليل ولكن كل هذا الجمال ... نعم انا جميل جداً .... دعونا من كل هذا يجب على المرء ان يتحلا بالأخلاق .... من لا يحب ان يمدح نفسه ... اهه ما أجمل عضلات جسمي البارزهه .

" خوان هيا بسرعه"(( هذا صراخ المرأهه الوحيد التي توجد في حياتي وهي امي أجمل إمراء في نظري)) يا تورا ماذا يريد انها الثانيه و خمس عشر دقيقه صباحاً .