شريك سكني

جزء بلا عنوان 14

Zayn pov

استيقظت لاجد اجمل منظر خلقه الله كانت هناك بعض الخصلات متدليه على وجهها و وجهها قريييييب من وجهي و كاني على وشك تقبيلها

وبسبب ذالك انفاسنا مختلطه يا اللهي ان جكلها جميل شعرها الاصفر و شفتاها منتفختان و ورديتان و بشرتها البيضاء الصافيه من العيوب يا 

اللهي ماكان علي الصراخ عليها امس فتحت عيناها لتظهر لونهما الازرق 

اماندا:ماذا يحدث بحق الجحيم؟

ترارارارارارا طبلت اذني انفجرت

زين:ماذا؟ ببرود

اماندا:الم نقول ان هناك حدود؟ قالتها و هي ترفع اصبعها السبابه امامي

زين:نعم؟ قلتها ببلاهه

اماندا:هل تتباله معي؟ قالتها بجزء من التساؤل و الغضب

زين:حسنا انا اتقلب و انا نائم ثم لما تعاتبينيني عاتبي كلبك ذاك و قطتك لانهم هم من نهضوا من وسطنا؟

اماندا: الحمد لله انهم نهضو بدل ان تدعسهم و انت نائم حسنا زين ستنام بغرفتك شأت ام ابيت و ان لم يعجبك فالتنام في الصاله حسنا؟؟

زين: حسنا

اماندا:جيد

اخذت ملابسها للذهاب للعمل و دخلت الحمام حسنا ماذا افعل انا اشعر بالملل حسنا لدي فكرة خرجت اماندا من الحمام و كان شعرها

مبتل وبه قطرات من الماء متساقطه على جبينها نزووووولا الى شفتيها اوووووو وقفت امام المراّه كي تمشط شعرها ووو لم الاحظ ان 

لديها مؤخره كبيره

اماندا:الى ماذا تنظر؟

زين:لاشئ 

كادت ان تخرج من الغرفه لكني استوقفتها قائلا

زين:اود الذهاب معكي"بوجهه الجرو اللطيف

اماندا:حسنا اذهب و ارتدي ملابسك"ابتسمت بفرح ساعدتني على النهوض ارتديت

ملابسي ثم خرجت و ساعتني على نزول الدرج وصولا الى السياره بالتأكيد لم استطيع القياده بحالتي تلك

تسللت يدي طريقها الى خصر ويا ليتني لم افعل ذالك ان مؤخرتي وجدت طريقها لتقبيل الارض

اّه يا مؤخرتي

زين: لما فعلتي ذالك؟قلتها لها بتألم

اماندا:انت تستحق ذالك لاني اخبرتك و حذرتك بان لا تتعدى حدودك

زين:حسنا اّسف هيا ساعديني على النهوض"قلتها و انا امد يدي لها 

قهقهت ثم ساعدتني على النهوض ركبت سيارتها و ذهبنا الى الشركه لرؤية جدي جواد

Amanda p.o.v.e

ذهبنا للشركه و كل من يرى زين يأتي و يسلم عليه لا انكر بان بدلته اعجبتني و ايضا ضميري يؤنبني بسبب ما فعلته به امام السياره

لكن لا باس هو من بدأ

توك توك توك

جواد:تفضل"

اماندا:مرحبا سيدي؟

جواد:اماندا ابنتي كيف حالك عزيزتي؟ قالها بحماس

اماندا: بخير سيدي امممم لدي اخبار سعيده لك"

جواد:ماهي ابنتي؟