chapter 8

27.6K 486 99
                                    

*الصورة سيدني*
بارت طويييييل بقالي تلت ساعات بكتب فيه 2156 كلمة😂😂😭🙌انا تعبت فكتابته ياريت تفرحوني بالكمنتات عايزين نوصل 200 كمنت ممكن؟
*البارت ديرتي وممكن تعيطو خلي بالكم سوري لو فيه اخطاء بس مرجعتهوش
Enjoooy
Harry's POV
"سيدني لا تحتاج لك بعد الان.."اكملت بيري بهدوء
انتفضت من على مقعدي بغضب قائلا
"ما لعنتكم،لن يبعد احد طفلتي عني،مطلقا"صحت بهم متجها خارج المقهى حتى اوقفني زين
"يا رجل اهدئ،لم نقصد قول مافهمت"قال زين يسحب ذراعي لاجلس مجددا جلست واخرجت نفس لم اكن اعلم انني احبسه
"هاري اهدئ قليلا كل ما كنت اقصده ان سيدني لم تعد تحتاج لرعايتك هي فقط تحتاج مربية خاصة بها لتهتم بامورها.."قالت بيري
"ولما قد تحتاج لمربية،اتقصدين انني لا استطيع العناية بطفلتي،او بمعنى اصح ان ارسلها لمدرسة داخلية"قلت ساخرا من كلمتها ولكن بجملتي الاخيرة ملئني الغضب مجددا
لا اعلم حقا لما اتحدث لبيري بهذه الطريقة اظن انني جرحتها ،هي من اصدقائي المفضلين نحن اصدقاء منذ قبل ان تعرف زين حتى
"انا اسف حقا"
"لا عليك،هلا تدعني اكمل جملتي رجائا"قهقهت بيري وشاركتها
"سيدني الان تمر بمراحل جديدة بحياتها وكل مرحله مليئة بعقبات انت لن تفهمها،سيدني تحتاج لامراة تساعدها بتخطي هذه العقبات"قالت بيري بهدوء
"ماذا تعنين؟انا حقا لا افهم،هلا وضحتي قليلا.اعني ولما قد تحتاج سيدني لمربية؟"
"هاري،سيدني لم تعد طفلة سيدني الان امراة بالغة!!"
Sydney's POV
"لينا انا حقا لا استطيع التحرك اشعر بالم شديد بمعدتي"قلت وكان صوتي ضعيفا حقا
"اوه،حسنا ستجدينهم جالسين هناك ،بهذا المقهي راسلني اخي واخبرني بمكانهم"قالت تؤشر من خلال البوابة للمقهى الموازى للمتجر الكبير الذي كنا به
"الن تاتي؟"
"ساتبعك بعد دقائق فقط احاسب على المشتريات"قالت وانا خرجت ولحسن حظي وجدت طاولتهم مجرد ان دخلت هذا المقهى الكبير، كانت طاولتهم خلف عمود طويل كان على عبوره لاصل لهم وعند وصولي
خلف العمود مباشرا سمعتهم يتحدثون ويبدو هاري منفعل بالحديث
"ما لعنتكم،لن يبعد احد طفلتي عني،مطلقا"صاح هاري،مهلا مهلا هل يتحدثون عني؟
قام زين بارجاع هاري لمكانه بعد ان كان على وشك الرحيل لم اركز بباقي الحديث وبدات بالتفكير بهذه الجملة 'ما لعنتكم،لن يبعد احد طفلتي عني،مطلقا'وكل ما دار بخاطري افكار بشعة هل سيتخلى عني هاري؟هل سيفعل،حقا؟ هل سيرسلونني لدار ايتام؟هل سيركلني خارج القصر؟هل ساتشرد بالشوارع؟ولكن ان حصل كل هذا،ماذا ستكون نهايتي؟فتاه ليل؟! متسولة؟ او ربما..خادمة!!
لا يهم ايا من ذلك،المهم هو انني ساحرم من العائلة،عائلتي؟ العائلة التي لم احظ يوما بها ،هل ساتعلم مجددا؟لم الحظ بكائي الا عندما ضربت الرياح وجهي لاشعر ان وجهي اصبح مليئ بالدموع
ثم التقطت الجملة التي لم ارد سماعها" لا استطيع العناية بطفلتي،او بمعنى اصح ان ارسلها لمدرسة داخلية"قال هاري كنت انظر لهم ،انا حقا لا اصدق ما يحدث اتمني ان اكون بكابوس لاستيقظ منه واعود لاحضان هاري الدافئة ورائحته المميزة الكفيلة بجعل الفراشات تتطاير بارجاء معدتي
رغم كرهي لهاري،لازلت لا استطيع مقاومة رائحته
طبعا تتسائلون لما اكره هاري لكن حتى الان..لا اجابة لهذا السؤال
شعرت باحدهم يضمنى من الخلف وبدون شك كانت لينا التففت بين ذراعيها ابكي اكثر
"سيتخلى عني..بعد كل ما اخذه مني سيتخلى عني"قلت و جسدي كله يرتعش،صوتي مليئ بالحزن،التحطم و..خيبة الامل
"لا لن يفعل لن تذهبي لاي مكان،تعالي فقط نستريح بالسيارة"قالت تدلني للسيارة وانا لا زلت ابكي جلست بمقعدي وهي بجانبي
ارحت راسي للوراء احدق بسقف السيارة ،بينما لينا تحتدق بهاتفها هربت دموعي مجددا بعد تذكري لكل ما اعطيته له بغير ارادتي
"نحن ببيتنا الان"قال هاري يلف ذراعاه حول جسدي
جرت قشعريره بعمودي الفقري طبعا الجميع سيظنها تدل على المتعة كما فعل هو تماما،لاكن لا،انها تدل على القرف..القرف الشديد
بكل مرة يلمسني بها اريد اقتلاع جلدي وتمزيقه اربا اربا
وكل ما استطيع فعله هو الموافقه وجعله يلمسني بطريقة مشينة
"ه-هاري ر-رجائا لا"قلت على وشك البكاء
شعرت بيداه تبتعد عن مؤخرتي ،اخرجت نفس راحة لانه لن يقوم بلمسي لكن لازلت قلقة مما قد يفعله الان،وكان قلقي بمحله
شعرت بشدة شعري القوية على وشك ان تمزق راسي
"انا فقط من يقول'لا'هنا،افهمتي؟؟"همس باذني ونفسه الحار يضرب اذني
"افهمتي؟"ردد بصوت اعلى يشد شعري اقوى
اومئت بسرعة اعض شفتي السفلية لاكبت الالم واعتصرت عيناي
بدا بوضع قبلات رطبة نزولا وصعودا على رقبتي و الدموع احتبسها بعيناي
بدات يداه تتحرك وتتحسس مؤخرتي ملتفة لمعدتي يضغت على عظمة خصري،انيت في الم شديد وصار يضغط اقوي واشعر به يبتسم على رقبتي هربت دمعتان اثر الالم الغير محتمل
صار يضغط اقوى من السابق
"هااري"صرخت بالم
ابتعد عني وقف امامي لم انظر له حتى لا يرى انني ابكي فيصبح الامر اسوا امسك ذراعي وبدا بشدي خلفه اعرف اين نحن ذاهبان بدات بالصراخ احاول افلات يدي من قبضته
"لا لا اتركني"صرخت والان ابكي بشدة
"اغلقى فمك اللعين"قال وصفعني صفعة شعرت بارتجاج راسي عندما سقطت ارضا وبدا نظري بالاختفاء قليلا،لم امت،صحيح؟
للاسف،لا!!
احكم قبضة يده على شعري وبدا بجري على الارض وانا كالعادة اتلوى واصرخ مترجية الرحمه منه وبدا بنزول السلالم لقبري...القبو،المكان الذي اعرف انه سيكون مقبرتي
فتح باب القبو وقام برميي هناك لاسقط على ظهري العاري بسبب ارتفاع التيشرت الطويل الذي هو اصلا ملكا لهاري وارغمني على ارتدائه بدون بنطال ،ارضية القبو الباردة التي اعتدت عليها كانت كانها تحرق ظهري بسبب شدة برودتها
ظلام كاحل،مياه متساقطة من كل ركن،صرير النافذة الصغيرة عندما يمر من خلالها الهواء،معدات و اخيرا وليس اخرا هاري..الذي يحضر الات تعذيبي المليئة بدمائي
التفت لي ونظرة عينة تصيبك بسكتة قلبية
بدات بالزحف للخلف ونفسي يتسارع وهاري يقترب مني ببطئ وعلى وجهه ابتسامة شيطان ويداه خلف ظهره،التسق ظهري بالحائط الرطب وضممت ركبتي لصدري
"ماذا يا صغيرتي،هل انتي خائفة؟"سال هاري يقترب اكثر
"انظري من اشتاق لكي"قال يخرج من خلف يداه القماش الاسود الذي يضعه على عيني ويداي كل مرة
وبيد واحدة رفعني من على الارض
"اياكي والصراخ"همس بقرب اذني
وقام بربط يداي بالاصداف الحديدية المعلقة باعلى القبو وربط عيناي
لا ارى الان اي شئ،الوضع لا يختلف كثيرا فالقبو لا ينيره الا ضوء خافت بالكاد ترى يداك تحته اسمع خطى هاري تبتعد ويداه تعبث باشياء معدنية على ما اظن
اسمعه الان يقترب العرق يملئ وجهي وبلل اطراف القماشة السوداء انا حتى لا اعرف اسمها وسمعت تمزق التيشرت الابيض من على جسدي بمقص
وبعد دقيقتين كانت الصدمة شعرت باحتراق جلدي وصوت صفعة السواط على ظهري الشبه عاري وانا على وشك الصراخ تذكرت كلماته' اياكي والصراخ'حبست الصرخة بداخلى وكل ما خرج مني رعشة بسيطة مليئة بالالم انزلت راسي في محاولة فاشلة للتنفس واخرجني هاري من محاولة تنفسي بصفعة اخرى اخرجت المي بيداي حيث ضغطت على يداي بقوة لكن الم الحريق لا يحتمل
"هيا عدي"قال وصفعني واحدة اخرى لم اتحدث وضغطت اقوى حتى شعرت باظافري تخترق لحمي والدماء تسيل داخل قبضتي
ضرب هاري راسي بالحائط الذي امامي وصرخ
"عدي يا ساقطة"وتلقيت صفعى اقوى ادت الى انحناء ظهري للخلف ،انا اعلم ما يفعله هاري تماما ربط عيناي ويداي لكن فمي لا ،انه يريدني ان اصرخ ليفعل ما يخطر بباله
"اتعلمين كنت انوي لعشر صفعات ،لكنكي كالعادة غير مطيعة،بووم اصبحوا اربعين"قال وضحك
"و-و-واحد"همست
"اعلى"قال هاري بصياح كالمجنون وصفع التي تليها تاخرت بالعد لكن قبل ان اتلقى عقابي الثاني قلت
"اثنا-ان"قلت محاولة التحكم بصوتي
صفعة اقوى
"ثلاثة"
وصلنا الان ثمانية وثلاثون لا احتمل اكثر اشعر بضلوعي تتخبط ببعضها من قوة الصفعات التي تزداد بعد كل صفعة
"تسعة وثلاثون"قلت بعد ضربة اخرى
"اربعون"قلت وجسدي كله يرتعش بقوة بسبب اعصابي التي احترقت تقريبا هاري يضرب باماكن لا اعلم ربما تتحكم بالاعصاب،كل ما اعلمه من هذه اللعنة التي حلت على انني اتالم بشدة ياليت عمي زين كان هنا .
بدا هاري بالاقتراب اكثر وجسده يضرب جسدي صرخت صرخة بسيطة لم استطع التحكم بها قهقه هاري وبيده صفعني على ظهري صرخت اعلى والقماشة التي تغطي عيني اصبحت مبتلة تمامنا بالدموع والعرق الدماء المنهمرة من ظهري تجري على قدماي نزولا للارض ،ثم ابتعد عني
شعرت الان بشئ يضرب ظهري ومنه لجسدي وشعري لا اعلم هل هي ماء ام بنزين ام ماذا كل ما ميزته انها سائل ورائحتها كريهه دقيقتان بعدها وشعرت بجروح ظهري تتفتح اكثر ربما اثر هذا السائل والالم يتضاعف ملاين المرات اصبحت اتلوى واصرخ وكل ما اسمعه صوت ضحك هذ المختل خلفي الالم غير محتمل
الان جف السائل على جسدي وفقدت الشعور بجسدي اتى هاري بجانبي وفك يداي تاركني اسقط سقوط حر على ظهري على الارض
صرخاتي المتكررة لم تتوقف رفعني من شعري لاجلس على كرسي غير مريح بالمرة وفك القماشة من على عيني ونظر لعيناي التي اصبحت حمراء تماما والقماشة المبللة علة وجهي لما يقارب الساعة ادت الى التهاب وجهي ظلمة القبو ليست اسود مما اراه بعينان شيطاني الذي ابتليت به،الواقف تماما امامي رفع خصلات شعري المبللة من العرق خلف راسي للوراء وبدا بتقبيلي بعنف يعض شفتاي مثبتا يداي بيد واحدة خلف ظهري المتالم
طعم الدماء المقرف هو ما يسود فمي ابتعد هاري بعد ان قطع شفتاي باسنانه ورجع خطوة للخلف ومازالت تلك الابتسامة على وجهه ورفع يده واعطاني لكمه على وجنتي اليسرا متسببة سقوطي من على الكرسي ولكن لازالت معلقة بين يداه يداي
اعادني لمكاني بسهولة وانا صامطة فقط ابكي لا اريد التفكير بما قد يفعلة ان فتحت فمي
عيني تقريبا مغلقة بسبب الورم الذي ظهر سريعا اثر اللكمه
ابتعد قليلا وانا ارجعت راسي للوراء
تقدم الي بعد ان اشعل سيجارة واخذ منها نفس يليه الاخر ومع اخر نفس تنفسه من السيجارة كانت صرختي تصدو بانحاء القبو الذي لا يدخله سوي هاري..وانا
بعد ان نفخ الدخان بوجهي مباشرا اطفئ السيجارة برقبتي ،كان هذا سبب صرختي
ضحك ومزق حمالة صدري وقام برميها على الارض
وصار يقبلني بقوة على رقبتي نزولا لصدري يمتص الايسر ويضغط على الايمن بيده الاخرى وانا اصرخ محاولا ابعاده عني سحبني من شعري للارض وخلع سروالي الداخلى اعني مزقه وبدون مقدمات ادخل اصبعين بداخلي يخرجهما ويدخلهما بقوة لم يكن للمتعة صلة بالقذارة التي يفعلها هاري
ادخل اصبع اخر واصبحوا ثلاثة بداخلي ويسرع حركة يده اكثر حتى شعرت بانني قريبة
وبعد دفعة اخرى من يد هاري اتيت على يده وطوال ما كان يفعل كان ممسكا براسي لارى ما يفعله وعندمى اخرج يده قام بلعقها وحينها شعرت بانني ساتقيئ وفعلا هذا ما حدث هربت من يداه للدلو الموجود بركن القبو وتقيئت به عاد وسحبني من يدي
"ي-يكف-ي هااري"قلت بالكاد يخرج صوتي وتنفسي لا استطيع السيطرة عليه قام برمي على الحائط وصرخت اقع براسي على الارض اخذ يد من يداي وقام بربطها بمقبض خلفي بالحائط ابتعد ورايت دمائي بكل مكان بالقبو دماء من مرات سابقة ودماء حديث من اليوم عاد وبيده مضرب به دمائي الجافة وضربني على راسي بقوة واختفى الضوء من عيناي
"لااااااا"صرخت ونظرت حولي وانا ابكي واشهق بقوة واتضح انني كنت نائمة لكن هذا لم يكن تخيل هذا فعلا ماحدث منذ شهر ونصف ذكرى مؤلمة
لم الحظ انهم جميعا حولي بما فيهم لوي وحبيبته وليام وخطيبته متى اتوا
"سيدني ماذا بك عزيزتي"قال اخر صوت اريد سماعة بحياتي التعيسة..هاري
نظرت لاجد نفسي بحضن هاري ونحن مازلنا بالسيارة صار بكائي هستيري وقفزت من حضنه اختبئ بحضن عمي زين واغمض عيناي بشدة واتشبث بتيشيرته احتضنني ليطمانني لكن هذا لم يحدث لم اطمإن
للاسف انا اطمإن بحضن من يرعبني تعلمون من هو'هاري'
Lina's POV
عدنا انا وسيدني للسيارة ياله من الم تعيشه المسكينه راسلت زين اخبره اننا بالسيارة
سيدني مازالت تبكي وبعد فتره هدئ بكائها وعلمت انها نامت نظرت لها بشفقة تتحمل الكثير انا فقت من يعلم ما يفعله بها هاري!!
بعد مرور ساعتان وهي لازالت نائمة شعرت بالملل
سمعت صوت شهقات بسيط نظرت لسيدني وجدتها تبكي وهي نائمة حاولت ايقاظها لكن لا جدوى
هدات قليلا ومضت ساعة اخرى
وهنا كانت الصاعقة
سيدني الان تصرخ وتتلوى بمكانها وتضغط يداها حتى اذت يدها واصبحت الدماء تسيل من قبضتها العرق يتصبب من كل مكان يجسدها وتبكي بشدة وضعت يدي على راسها بعد ان حاولت افاقتها وكانت راسها تحترق
"سيدني"قلت في رعب احاول افاقتها بكل الطرق ولا اجابة فقط تصرخ وتتحرك حاولت فك قبضتها لاكن ملئ الدماء يداي وصارت تضغط اكثر وتبدو متالمة بشدة والغريب انها تعد ارقام
امسكت هاتفي بسرعة واتصلت بزين وانا ارتعش ولم يجب
اتصلت مجددا وحمدا لله اجاب
"زين اين انتم"صحت بالهاتف وصوتي مهتز ومرتعب
"لينا ماذا بك وما هذا الصراخ "قال زين يعتلى صوته القلق
"زين واللعنه اسرع" صرخت بالهاتف ووقع من يدي عندما بدات سيدني بصراخ اكثر والانتفاض من مقعدها والضرب بقدمها بكل مكان كانها تحاول التحرر
في دقيقة كان زين ومعه الجميع امامنا قفزوا داخل السيارة وهاري عندما راى سيدني اتسعت عيناه بشدة وانا كل ما كان بوسعي فعله النظر له بكره شديد فهو سبب ما يحدث للمسكينة سيدني عندما كنت ابيت معها كان يحدث لها مثل هذا لكن ليس ابدا كالان كانت فقط تبكي بخفة او تفيق مفزوع او تان اسم هاري بالم خلال نومها لم تصل حالتها يوما لهذا السوء
اخذها هاري بحضنه وظل يردد اسمها محاولا افاقتها واتوا بقليل من الماء ورشوه على وجهها ولم تستفيق بل صرخت'يكفي هاري'ورددتها مرة اخرى بتقطع ولازالت تبكي والان هي تصرخ اقوى وقدماها لازالت تضرب بكل مكان بل اقوى وبعد قليل استفاقت تصرخ
"لااااا"ضمها هاري بقوة ودموعه تتلالا بعيناه نظرت للسقف تحاول التنفس بصعوبة ويرتفع صدرها محاولا التنفس قبضت يدها بدات ترتخي ببطئ وبدات تلاحظنا حولها
"سيدني ماذا بك عزيزتي"قال هاري وانتفضت بالفور من حضنه وقفزت بحضن اخي زين تتشبث به الدماء بيداها ملئ تيشرته الابيض احتضنها زين وهاري كل ما فعاله هو النظر ليداه التي على قدماه مكان سيدني بخيبة امل وانكسار
تبدل يوم مرحنا الذي قررنا الترفيه عن نفسنا به الى الم بصدر كل منا
والسؤال الذي يدور باذهانهم،لما صرخت اسم هاري؟
وانا اعرف الاجابة

Daddy Stylesحيث تعيش القصص. اكتشف الآن