زوي ومصاص الدماء

لماذا تلحقني أينما ذهبت

عندما وصلت لبيت ذالك المنحرف طرفت الباب وأذا بالخادمة تفتح وتقول لي أنت الفتات التي سوف تسكن معنى أدخلي أدخلي
وعندما دخلت وجدته جالسا أمام الدرج فقال فتات أحلامي تسكن معي وأخيرا
-لا تحلم حتى إني سوف أتكلم معك نصف كلمة وبعد أين تقع غرفتي حتى إخذ أغراضي لقد تعبت وأنا أحملهم
فتجه نحوي وقال دعيني أحملهم عنكي
حملهم وصعد الدرج وفتح الباب الغرفت وقال هذه هي غرفتك أرجو أن تعجبك
دخلت الغرفة فوجدتها فائقة الجمال أما جاك فبقى أمام الباب فقال لي من أي نوع أنتي فأجبة متحول
- متحول لم أسمع بهاذا النوع أبدا
وبقى ينضر لي فقلت له :أنت تعرف مكان الباب لذا تفضل وأنصرف
-جاك:أوه إذا أراك بعد قليل
زوي :ماذا تعني؟
جاك :لدي حفل الليلة لذا طلب مني والدي أن أحضر معي رفيقة ويجب أن تكون مصاصة دماء لذا لو سمحت أن تذهبي معي؟

وفي اليوم التالي إستيقضت زوي وكان اليوم عطلة وعندما ذهبة للحمام كان جاك يتبعها مثلت وكأنها لم تره وبعدها ذهبت للمطبخ وهو يلحقها لكن متخفي رجعت زوي للوراء لتراه عندما رأته قالة
-لماذا تلحقني أينما ذهبت
-زوي أريد أن أقول لك أرجو كي أرجوكي أرجوكي أنا أحبك وأريدك أن تصبحي حبيبة أرجوكي
-جاك سأفكر بالموضوع حسنا

زوي :سأفكر في الموضوع
وبعد أن خرج أغلقة الباب وأخذت حماما دافئا ولأخذت قصطا من النوم
من جهة سايرو
-أتمنى أن تقبل بالذهاب معي أتمنى أتمنى
بينما أنا أفكر كنت خارجا إلا الحديقة فا جأتني ميمي وهي جالسك
-ما الذي تفعلينه هنا (ببرودة)
-أريد أن أتكلم معك
-ما ذ تريدين (ببرودة أكبر)
-جاك أنا ٠٠٠٠ أحبك ولطالما فعلت
بينما هم يتحدثان سمعت زوي كل شئ كانت ستبكي لكن سمعت جاك يقول لكنني لا أحبك أفهمتي لا أحبك لا أ ح ب ك أدخليها في عقلك أنا أحب فتات أخرى والتي هي زوي أفهمتي ولن أتخلى عنها مهما وصل