البداية

1.1K 71 3
                                    

في ليلة عاصفة و باردة تمشي تلك الفتاة و قد ملئ الخوف قلبها في تلك الغابة المخيفة
Girl pov
أنا خائفة أريد العودة إلي عائلتي و إلى أصدقائي أريد العودة إلى منزلي الدافئ لماذا أنا لماذا علي أن أقدم كقربان لذالك الوحش تبا له أتمنى أن يموت( بعيد الشر) لكن هذا مستحيل ما هذا الصوت بدأت أسرع بالخطى اااااااه ما هذا الشيئ الذي سقط أمامي إنها....إنها جثة الفتاة التي أرسلت قبلي ثم سمعت صوت لكن لا أعرف مصدره
......"هل اعجبتك هدية الترحيب خاصتي سيكون مصيرك مثلها أو أسوأ ها ها ها ها ها ها"
بدأ بالركض إلى أين ؟ لا أعرف المهم أن أختبئ و أبتعد تبا لقد تعثرت و إلتوت ساقي لكن لما توقف صوت ضحكه أصبح المكان هادئ بطريقة مريعة سمعت صوت خلفي فإستدرت لكن لا يوجد أحد أعلم أنه أمامي الآن لا أريد أن ألتفت إلتفت ببطئ لتلتقي أعيننا صرخت بأعلى صوتي عيونه الحمراء المليئة بالشر و المتعطشة للدماء أنيابه الحادة مرعبة
...."أصرخي كما تريدين لن ينقذك شخص من الجحيم الذي ستعيشين كما أني أعشق صوت صراخك و نظرة الخوف على وجهك ههههههههه "
ثم إقترب من عنقي و غرس أنيابه بها بقوة هذا حقا مؤلم لكنه لا يقارن بالألم الذي سألقاه لم أستطع التحمل و فقدة الوعي عندما استيقظت وجدت نفسي في قبو كان الظلام يعم المكان ثم فتح الباب و دخل و وضع الأكل أمامي
......"كلي لتعويض ما خسرته من دم فأنا لم أنتهي منك بعد فأنت مازلت لم ترى شيئ بعد "
بقي 3 أسابيع و هو كل يوم يستمتع بتعذيبي مرة يضربنا بقسوة أو يحرقنا بواسطة حديد ساخن و مرة ترك الأبواب مفتوحة و من سذاجتي ظننت أنه نساه و أنني هربت لكنه كان يحضر لي مفاجئة أخرى في الغابة و مرة يضع على جلدي ديدان آكلة للحوم البشر
تخترق جلدي و تبدأ بتعذيبي من الداخل و بعد ساعات من الصراخ و التألم ينزعها أو إمتصاصه لدمي إنه حقا مؤلم لدرجة تمني الموت عوض الإحساس بهذا الألم
قلت بضعف "أرجوك أقتلني فحسب كفى تعذيب أرجوك أنا لن أستطيع أن أتحمل بعد الآن"
...."و هل تعتقدين بأني سأدعك تموتين بهذه السهولة هههههههه مخطئة "
جسدي لم يعد قادر على التحمل أكثر فأرخيت جسدي و إستسلمت للموت
......." أنت حقا ظعيفة لم تستطيعي تحمل جحيمي فقط ثلاثة أسبوع هذا حقا مؤسف "
ثم قام بإمتصاص ما تبقى من دمي
End Pov
إبتعد عنها لتسقط على الأرض
كاي" هذا حقا مؤسف لم أكتفي من دمها بعد أريد المزيد شششش تبا "
ثم ترك جثتها و ذهب
في مكان آخر
You Pov
"أمسك بي إن إستطعت هههههه "
و بدأت في الركض
سهيون" يا أعدي لي خنجري ستأذين نفسك أنت حقا غريبة جميع الفتيات تخاف من الخناجر و السيوف أما أنت فتلعبين بها دائما و أيضا الفتيات يكون خجولات و يمشين ببطئ و يتعلمون الخياطة و يبتعدنا عن الخطر إما أنت فجريئة و دائما تركظين و أنت الفتاة الوحيدة في القرئة و الأمهر في إستعمال أدوات القتال و الرماية و أمهر من الشبان حتى و دائما تركضين خلف الخطر و المغامرة أنت حقا غريبة أمسكت بك أخيرا و لهذا أنا أحبك لأنك مختلفة و فريدة من نوعك و أنت هل تحبينني "
كان ينظر مباشرة في عيني ينتظر الإجابة فإبتسمت و قلت " و أنا أعشقك سهيوني "
ثم إحتظنته
End Pov
أبوك: *تنهد* علينا إرسال فتاة غدا و إلا إنتهى أمرنا إذا أيها الكاهن من التي ستذهب
الكاهن"في الحقيقة.....

MONSTERحيث تعيش القصص. اكتشف الآن