عندما دققت سارة فى الماء وجدت شيئاً عجيباً فاق التوقعات انها إمرآة شبه عارية شديدة الجمال تسبح بسرعة رهيبة موازيةًللسفينة واخذت تتمتم بصوت غير مسموع إلى حد ما ببعض العبارات غير المفهومة وكلما نظرت سارة لها احست بقشعريرة وخوف رهيب الى ان نادىٰ زين على سارة نظرت سارة مرة اخرة فى الماء لتجدشئ عجيب آخر.....
وجدت ان المرأةقد اختفت!!!!!
اخبرت سارة زين بالموضوع ولكنها شعرت منه بنظرات استخفاف لما تقوله هى فاغلقت الموضوع وابقته سراً داخلها وطلبت منه ان يأخذها لغرفتها ولكن لم يحس زين بالإرتياح تجاهها ولكنه تجاهل الموضوع كما هى تجاهلته وظنته اوهاماًولكنها متيقنةة فى داخلها انه حقيقة مثل ضوء الشمس ....
وعندما حل الليل احسوا جميعاً بالإرهاق والتعب واوقف مايكل السفينة وذهبوا جميعاً للنوم عدا سارة بقيت على سطح المركب منتظرة عودة المخلوق الغريب مرة اخرى
فاستيقظ زين ليشرب فوجدها مزالت مستيقظة فقلق وذهب اليها
زين:لما أنتِ مستيقظة فى هذا الوقت المتأخر؟؟
سارة:لا شئ مهم
زين:اذن اخلدى للنوم الان ام تريدين ان اقوم بضربك يا فتاتى الصغرة
سارة: هاهاهاهاحاضرهاهاها