Chapter •5

3.3K 112 79
                                    

رجاءً فوت وكومنتز عالفقرات ابدً مايضر :)
اسفه اذا في اخطاء xx
ENJOY 🌠.
........

Made me learn a little bit faster،

Made my skin a little bit thicker،

Makes me that much smarter،

So thanks for making me a fighter..
.........................
بعد أسبوعين،
و قف زين في استوديو شهيد للتسجيل ،

دفع بشده حنجرته ليصنع" High Notes " بدون ان يرتجف صوته

هو استغل قدمه، في محاولة للحصول على الدعامه، ولكن جرح بعد جرح،

أبقى شهيد مشيرا إلى تحسينات صغيرة، كان هذا متعب و مرهق.

"ما الأمر مع الصوت اليوم يارجل؟ تنفس! "تذمر شهيد
كما بقي يمزج الأزرار مع اثنين من أصابعه السميكة.

كان الغناء يطلب كثيراً من زين هذا اليوم. الاحتراق و الشعور بالذنب والقلق، هو فقد النوم.

في كل مرة كان بشكل ،
هو تصور" تخيل. " ليام، هل هو لا يزال غاضبا؟ هل مزق صورهم إلى أشلاء؟ هل هو يكرهه الآن؟ هو لاحظ أن كل أفكاره تدور حول ليام ووجد أن صوته من الصعب السيطرة عليه.

"أنا غير قادر على القيام بذلك الآن. حلقي اشعر بأنه مسدود اليوم." في الآونة الأخيرة أيضا شعر زين بـ غضب من قبل شهيد.

هو قد شعر بالمرض من مشورته"نصيحته" يظغط أسفل رقبته.

"نحن بحاجة إلى الانتهاء من هذا اليوم زين!"

"جيز ... لماذا لا يمكن أن تنتظر؟ أنا متعب، حسناً؟"

شهيد رفع حواجبه." متعب؟ أنت عدت من استراحة الزفاف منذ أسبوعين! أنا اقنعك لمصلحتك! "

"مصلحتي أو مصلحتك؟ وشكرا على النصيحة ولكن أنت لست والدي" تمتم زين كما انه سحب قبعته الصغيرة من فوق رأسه مشيراً إلى شهيد انه مستعداً للمغادرة.

هو سمِع شهيد يقول " اذهب على خُرفْ" وبذلك هو رفع العقود و المواعيد النهائية في حين اسقط أسماء مثل إيميلي وسام. هي عادة له.

لكن صوته كان ثابت على الراديو لزين. هو لا يريد أن يكون هناك. هو افتقد ليام كثيرا ليكون مغني.

لذلك هو أمسك هاتفه و حقيبة ظهره وغادر الاستوديو متجاهلاً شهيد، تقريبا هو تعثر على الغيتار شارداً،وفي الرواق المظلم الضيق، أمسك علبة السجائر. كان داخله أربع حبات، رائحة كريهة تدفقت بقذارة.

هو أشعلها بسرعة وتضخمت رئتيه، ليوقف أفكار الهوس عن ليام التي كانت تسبح حول رأسه. الدخان وخز رئتيه حيث استنشقه ثم اخمد الجزء المشتعل إلى رماد. اصدر رأسه صرير في ثوان. التفت في مكان واحد، في محاولة لتحديد مكان الخروج، وأخيرا وجده. سمع نداء شهيد له ولعنة في الطرف الآخر من الممر الفارغ. ربما كانت التبغ ولكن يمكنه ان يقسم أنه رأى وجه شهيد يتحول لـ نظرة ياسر من الانزعاج التي تستخدم خويفه عندما كان طفلا.
.....
"دادي، هل يمكن ان احصل على المزيد من المياه، رجاءً؟" طلب زين ذو الخامسه أعوام، هو لا يستطيع النوم
ويحتاج إلى بعض الإهتمام كما يفعل الاطفال في بعض الاحيان. تريشا كانت تعمل في نوبات ليلية لذلك فهو وحده مع والده.
هو تخلخل في بيجامه ذات اللون الازرق الغامق مع دميته التي تشبه دمية بيني .

Sweet Cheat || ziam || Translatedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن