مؤلمة :-(

89 2 1
                                    

هي تبقى مستيقظة و تنتظره طويلا..
حين يعود من سهرته مع رفاقه؛يسالها:
ماذا فعلتي؟
تجيبه :كنت بانتظارك؛و انت؟
ساخلد للنوم! !

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 26, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كلمات راقت لي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن