بدا اول يوم صيف سعيد وانتهى دوام الجامعة بخير كان هناك فتاه اسمها روزي (بارك تشايونغ)
البالغة من العمر 20 سنة فتاة غنية ومشاكسة لديها صديقات مثلها ولكن هي في الحياة العادية فتاة كئيبة بسبب إنها يتيمة وقد اختطفت لتصبح بذلك فتاة لزعيمها الذى بدوره يكون أبيها في المجتمع الجامعي ولكنه شخص لا يقرب لها بأي صلة دم فقط شخص جشع لا يحب إلا نفسه غدار يلعب بكل فتاة يراها ليس لديه الرحمة روزي تستمر في الدراسة بسببه
FlashBack
قال لها قرابة 7 سنوات إذا كنت فتاتي سوف أؤمن لك منزلاً وماتريديه من إحتياجات
روزي: المدرسة
الزعيم ليم: نعم بكل تاكيد ولن افعل معك شيئا ولن المسك بخطأ فقط أريدك بجانبي
روزي: حسنا الآن تبناني فقد سئمت من الميتموبعد أن أصبحت إبنته رسمياً وهم متوجهين لركوب الليموزن سألته
روزي : هل سيكون منزلاً خاصاً لي أم ستعيش معي
الزعيم ليم : منزلاً خاصاًوبعد أن ركبوا الليموزين الخاص
الزعيم ليم : سترينها بقدر جمالك
قالت حقا
قال نعمبعد مدة فجأة من أول وطئه من بعد خروجها من السيارة ثم قالت بصوت منخفض ممسكتاً فمها قائلة : اه انها فخمة و جميلة أيضا لماذا أسئت الظن به
قال ماذا قلتي؟
قالت لاشيءدخلت المنزل
وقالت كيف شريتها لي بهذه السرعة
قال كنت اكذب
قالت ماذا!
قال ادخلوها الآن !
قالت باكية ماذا تريد مني ؟
فقال ماذا لا اسمعك
عندها هربت متوجه الی الخارج
قال يالها من فتاة ساذجة ثم ذهب ورائها لكي يخدرها أتى من خلفها و خدرها ثم قال دعوها لي أنا سوف احملها (قالووا الحراس : لك سيدي) فحملها فوضع بها الى السرير لكي تستيقظ بعد التخديرأصبح الليل إستيقظت وقالت هل أنا في حلم ماهذا المكان ولم أنا هنا سمعت صوت الزعيم يناديها
ماذا تفعلين هناك صغيرتي هيا الى العشاء
نزلت لأنها جائعة وقالت ماهذه المائدة انها مليئة بالطعام الشهي أخذت لتجلس في آخر المائدة فأتى الزعيم ليجلس بجانبها وبدأوا بالأكل
End FlashBackالحاضر
قال مارأيك أن نذهب نادي ليلي هذا المساء
قالت حسنا
بعد أن أنهوا الطعام ذهبت يوري لتغير ملابسها فتحت الدولاب وجدت فيه ملابس للكبار قالت ماذا يفعل هذا في خزانتي دخل عليها الزعيم وقال الن تلبسيها حسنا! سنذهب الى السوق ونتسوق
قالت ولكن؟
قال ولكن ماذا سوف نذهب
فذهب مع إثنين من حراسه قال احرسوها وقف الزعيم امام فتاته وبجانبها الحارسان
قالت اريد هذه
قال الن تريني مفاتنك اتمزحين معي ، اختاري شيء يبرزهما
قالت ولكن انا لا البس هذه الملابس
قال جربيها اذا
قالت حسنا لك هذا
جربتها أبهرت الزعيم بجمالها الفائق وبروز مفاتنها
قال أنتي جميلة جداً بالأسود
قالت شكراً
FlashBack
إتصل يد الأولى (حارسه) للزعيم بمقدم الكحول في النادي الذي سيتجهون إليه وقال: ضع المخدر الذي أعطيتك إياه في الصباح في كأس كل مشروب لديك لأنني لا أعلم مالذي سيختاره سيدي واحذر قدِّمه عندما يطلب منك سيدي ذلك
مقدم الكحول : حسناً
End FlashBack