/حبك كان جحيما لي،ونعيما لي بنهاية/"Zaill"

4.5K 121 21
                                    

Age
||||                   ||||
||||           Zayn:19        ||||
||||                   ||||
||||    Naill:17       ||||

Naill POV;

'أمي أرجوكي لاتفعلي بي ذالك'

قلتها ببكاء و أنا أترجى أمي أن تمنع حدوث هذا زفاف

'نايل إبني،هو رجل ثري،وسيلبي لك كل حاجياتك،وسيعتني بك أيضا'

'أنا لا أريده'

قلتها بصراخ ثم توجهت لغرفتي

كل ما أفكر فيه الأن هو الهروب من هنا

أخدت بعضا من ملابسي مع المال الذي كنت أخبئه ثم حملت هاتفي مع شاحن...

حملت حقيبتي ثم نزلت للأسفل خرجت بسرعة متجاهلا صراخ أمي علي بأن أعود

...
...

مضت ساعتين و أنا لازلت أجلس على رمال البحر و أنا شارد ذهن

أين سأذهب الأن؟

بتأكيد ذاك المدعو زين سيبحث عني وسيجدني و لو كنت في آخر دنيا

لما لايفهمونني فقط

أشعر و كأنني سلعة رخيصة بين يديهم يبيعونها متى يشاؤون و يسترجعونها متى يشاؤون..

أخرجت هاتفي من جيب بنطالي بعدما سمعته يرن

ويالا المفاجئة إنه زين

هل يضن أنني سأرد عليه

أغلقت الهاتف و نزعت بطارية خاصته..

نهضت متوجها لأقرب و أبسط فندق في لندن

'بماذا أخدمك سيدي'

قالها موضف الإستقبالات مع بتسامة

'أريد غرفة من فضلك'

أومئ لي وأعطاني مفتاح غرفة مكتوب عليه رقم 12

توجهت للغرفة و أنا أدعوا ألايجدني زين،على رغم من أنني تسجلت في الفندق بإسم آخر،إلا أن شك يراودني...

فنضرات الموضف الإستقبال ذاك ثتير الشك...

إستلقيت على سرير بعدما وضعت هاتفي في شاحن...

منذ أن أرجعت له بطاريته لم يتوقف عن رنين...

تجاهلته وغطيت في نوم عميق...

*في مكان آخر*

'أين هو؟'

تحدث شاب بصوت عميق و بارد

'في غرفة رقم 12 سيدي'قالها الموضف و هو ينحني بإحترام لإبن أحد أكبر أثرياء العالم

توجه الشاب بسرعة نحو الغرفة،وعندما دخل وجد بما يسميه بملاكه نائم بفوضوية على سرير مما تنهد الآخر برتياح لكون ملاكه بخير...

Naill p.o.v:

تحركت بنزعاج من اليد التي تمسح على وجنتاي بلطف..

لحضة،هل قلت يد؟

إنتفضت من سرير بفزع،ورأيت زين مستلق بجانبي و ينضر لي ببرود،كيف أتى إلى هنا...

'لماذا هربت؟'قالها زين ببرود و هو في نفس وضعيته بينما أنا واقف أمام سرير...

'لأنني لا أريد زواج بك،أنا لست مثلي'

قلتها بصراحة و أنا أبكي بصمت،نهض من مكانه متوجها إلي

'وذالك ما سيحدث'قالها ببرود و هو يسحبني نحو الخارج،بدأت أبكي بصمت،فأنا مهمى قاومته هو سيزيد من عناده،أضن أن ذالك مقدرا لي...

..
..
..
..

"نايل هوران هل تقبل زواج بزين مالك"قالها ألقيس بينما زين ضغط على يدي بخفة عندما تأخرت في الإجابة...

'أقبل'قلتها بهدوء و أنا أنضر ل ألا مكان،أعلم أنني إن رفضت حياتي ستصبح جحيم أكثر مما ستكون الأن..

"زين مالك هل تقبل بنايل هوران زوجا لك"

"بالطبع أقبل"قالها زين بثقة بينما أنا لازلت مصدوما من الذي يحدث الأن...

"بصلاحية التي لذي أعلن زواجكما"

...
...
...
...

دخلنا للقصر و نحن طول الطريق و صمت يرافقنا،توجهنا نحو غرفتنا و زين ممسك بيدي و يقبلها من وقت لآخر...

دخلنا لغرفة كبيرة جدا و أنا حقا أعنيها كان سرير كبير أبيض يتوسط الغرفة مع أريكة جلدية بلون الأحمر تقع بجانب نافدة الكبيرة التي تطل على فناء القصر بأكمله،والجدار بلون الأبيض مع أثاث الغرفة التي هي بلون الأحمر و لاننسى تلفاز الضخم المعلق في الحائط مواجها لسرير وهناك باب أخر في الغرفة أضن أنه الحمام و بجانبه خزانة كبيرة....

سمعت إغلاق الباب من خلفي مما جعل لون وجهي يتغير...

وقف زين أمامي وهو يمسك بكثفي و يقترب مني ببطئ،أغمضت عيناي بقوة،فأنا حقا لاأريد ذالك...

فتحت عيناي بندهاش عندما شعرت به يقبل جبيني و يبتعد عني...

'أنا لن ألمسك إن لم يكن ذالك بإرادتك،يمكنني الإنتضار إلى أن يأتي اليوم الذي تحبني فيه كما أحبك،يمكنك تغير ملابسك و نوم إن أردت سأذهب لأستحم الأن'قالها زين ببتسامة منا جعلني أبتسم بخفة و أمئ له....

من يعلم قد أحبه أنا أيضا يوما ما....

..........

للمعلومية تفاعل في تشابتر سابق كان بيزعل
...

أنا زعلانة عليكم كلكم....

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jun 28, 2016 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Smut 1DWhere stories live. Discover now