كي وصلنا لوحد البلاصة خالية مخلية دار ليا خالد وطبعني في الارض و حاول يتعدا عليا ، انا بديت نعيط مكنتش نعرف واش كان راح يدير بصح من وجهو عرفت بلي راه ناويلي على حاجة ماشي مليحة ، انا بقيت غير نتخبط ونطبع فيه وهو ضربني ضربة دوخني تغاشيت ماحسيت بوالو ، حتى فطنت لقيت روحي مكسلة وخالد قدامي ، شفتو بديت نعيط ونبكي ونقولو تعيش خليني نروح لدارنا ، شدلي فمي وقالي شوفي لكان تحكي لكاش واحد بلي جيتي معايا اليوم نقتلك ونشرب دمك وندير فيك كثر من هكا .. هززت راسي نتاع اطلقني برك ،، وليت لدارنا وانا مافاهمة والوو؟؟؟ ودفنت واش صرا معايا ماحكيت لحتا واحد ، بصح واش صرالي بدلني و اثر فيا بالطول والعرض، وليت منخرجش لبرا نلعب ، مانخالطش ديما ساكتة وقاعدة وحدي ، وليت منروحش لدار عمي حتى اسماء وتبدلت عليها ، كامل حسوا بيا بلي تبدلت بصح ولا واحد يعرف السبة . قبل مايخلاص الصيف ونرجع للقرايا بابا جاتو خدمة في العاصمة ولازم نرحلو ، انا جاتني على قلبي خبيت نخرج من تم وننسى .. وهكذاك كان الحال رحنا للعاصمة وستقرينا فيها .
جازو عوام على واش صرالي باش نقولكم نسيت نكذب ، بالاخص كي كبرت وفهمت ، ولي قاتلني ماعلاباليش واش صرا معايا بالضبط...
الماضي نتاعي اثر فيا بزاف ، وليت نكره حاجة اسمها راجل ، وحتى البنات جبدت روحي منهم معندي حتى وحدة مصاحبتها ومقربة ليا ، ودار عمي من قصة قصة مازدتش رحت لعندهم، كان كل مايروحو دارنا للبلاد ندير الف حجة وسبة ونقعد عند خالتي تسكن في العاصمة.
