"أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق 3 مرات" رددوه 💕 💜
متنسوش الفوتز و الكومنتس بقى ع الفقرات عشان تدعموني أكمل الروايه♡
__________________________ذهب ليام لقسم الشرطه و دخل غرفة التحقيقات
كيفين : ليام ..ليس هناك أي دليل على براءتك و كل الدلائل موجهه ضدك!!
ليام : انا فعلا لم أفعل أي شئ لران و كان قتلي لزين دفاعاً عن النفس
كيفين : انتظر قليلا..
انتظر ليام داخل غرفة التحقيقات و يشاهد تهامس كيفين مع الظابط الآخر خارج الغرفة
مر تقريبا من الوقت ربع ساعه و هو ينتظر في أشد أوقات توترة
حتى دخل المحقق كيفين الغرفة و على وجهه ابتسامة نصر
كيفين : في غصون اربع و عشرون ساعه ستعرض أوراقك على المحكمه هيئ نفسك او اتصل بمحاميك انظر كيف ستنجو من تلك الورطه
ذهب ليام لغرفته في القسم و يشعر بالإرهاق الشديد يشعر بالذنب
كل ما يتذكرة (انت السبب ليام! انت السبب!) بدأت تلك الفكره تتسل الى رأسه مما يشعره بالذنب
غلبه النوم عن تفكيره
-----------
Liam P.O.V
يشتد الظلام دخان متصاعد من كل مكانيتعالى صوت اطلاق النيران من حولي..
رانسي :ليام! ليام!
ليام : اين انت ران!؟ صرخت بأعلى صوتي كي تسمعني لكن لا استجابه
يجب أن أعثر عليها ... يجب أن أجدها
التفت يمينا و يسارا ﻻجدها حولي الرصاصه بجانب قلبها و تلفظ انفاسها الأخيره دمها سائل على يدي أضمها لصدري ملقاة على الأرض
سمعت صوت من بعيد يشبه صوت جيسي.. ...متأخر جدا ليام، متأخر جدا، انت السبب...
------
استيقظت من ذلك الكبوس اللعين على صوت الظابطانه الصباح! هل سأذهب الآن للمحكمه !
كيفين : هيا ليام و يرفع امامه الأصفاد بطريقه مستفزه كأنه أجزم عليه القضيه
ليام ينتقل للمحكمه ولا بيده دليل سوى الكلام فقط كأنه يكتب دليل براءته بقلم من هواء على أوراق المياه
ينتقل و يدعو ان يظهر حقيقة الأمر أن الفاعل هو زين و انه المتهم و ان الأمر كان فقط مجرد دفاع عن النفس
وصل المحكمه و كانت الصحافة والإعلام في كل مكان و الكاميرات موجهه عليه
فالطبع صاحب أكبر شركات في لوس أنجلوس شركات باين و كيري
متهم في مقتل ابنة شريكه في العمل و الوريثه الشرعيه الوحيده
و مقتل أكبر منافس له في السوق الدوليه.
أنت تقرأ
Where we met (Liam Payne)
Фанфикهنا كانت البدايه هنا جئت مع احب الناس لقلبي هذا المكان بمثابه مكمن لجميع ذكرياتي مع والدي و من ثم معه ....ليام باين كل شئ بدأ من هنا الشاطئ القديم~~حيث التقينا (where we met ) *اذا وجد تشابه بين هذه القصه و قصه أخرى فانه محض صدفه لا أكثرَ ...