عادتاً ما يبدأ الأبيض بتحريك بيادق الأهتما أولاً ، ما أن دفع بِواحد أو أثنين حتى تبدأ هي بتحريك قطعها بمشاعر تائهة بدون أي تكتيك او تفكير مسبق ، مبعثرة بلا حماية تظن ان ملكها بإمان معه فهو ليس كباقي الرجال، والان بعد ان بقي ملكها وحيداً بلا حماية أو اي دفاع ممكن ، نقلة منه وينتهي كل شيء "كش مات" اذاً لماذا مازال يتسلى بها لماذا لا ينهي هذه اللعبة القذرة ؟
يبدو انه منشغل بماراة اخرى !