اسرع تشانيول الى غرفة سيهيون وخلفه وويفان من يراهم هكذا حقآ يدب الرعب قلبه وكيف لا
شخصان ضخمان ملامحمها حادة وغاضبه منضر يقشعر له الابدانصعدا للطابق الثاني ماان وصلو حتى وجدو لوهان مع بيك وحارسان اخران يقفون امام الغرفة
تشانيول"يبدو انك اخذت احتياطاتك" قال بسخريه لينضر له لوهان بملامح فارغة
تشانيول"بربك هل تعتقد ان هذان سيوقفاني"اشار بسبابته للحارسان الواقفان امام الغرفه
لوهان" تشانيول سيهيون ليس كما تعتقد هو مريض الان وفاقد للوعي" قال وهو يرى تشانيول وويفان يتقدمان من الغرفة
تشانيول"ابتعد من امامي لوهان انت لاتريد ان تبقى مملكتكم بلاوريث اليس كذلك"قال بحنق وهو يمسك عنق لوهان
الملك اوه"مالذي يحدث هنا...الهي اتركه تشانيول" صرخ الملك فور مجيئه ليرى تشانيول يخنق لوهان والاخر لايبدي اي ردة فعل
تشانيول"اوه اتى الملك اهلا بك"قال بأستهزاء وترك عنق لوهان الذي اصبح يسعل يريد الهواء
الملك اوه"كيف تتجرأ على فعل هذا انسيت من هو واين انت الان"صرخ بحده عندما رأى تلك الدماء والكدمات تناثرت على وجهه
تشانيول"هششش ياهذا لاتصرخ"قال بأنزعاج لتتوسع عيون بيك والملكه والملك من جرأئته (ههه الان ضهر تشانيول الاخر)
الملك"كم انت وقح الم تتعلم الاحترام وكيف تتحدث مع الاكبر سنآ حقآ والداك لم يربياك جيدآ" قال بغضب
تشانيول"اولا انت لاتستحق الاحترام حتى اكنه لك كيف احترمك وانت حتى لاتلتزم بكلمتك تخبئ مجرم من العقاب وثانيآ والداي اكبر من ان تلفظ اسمهم على لسانك القذر"قال بغضب ليرفع الملك اوه يده كيف يصفعه لكن هناك قبضه امتدت لتمسك يد الملك اوه بقوة قبل ان تضرب تشانيول
نضره للذي امسك بيدة من غيره انه وويفانالملك اوه"ايها الحقير كيف تتجرأ اتريدون الموت هنا"صرخ بغضب وافلت يده من قبضه وويفان الذي لم يرمش حتى عندما صرخ به الملك تجاهله تماما
لوهان"ابي...ارجوك"قال وهو منزل رأسه للارض كي يتوقف والده
تشانيول"ومن يقتلني انت تشه"اطلق ساخرآ منهم ليملىء الغضب كل المتواجدين هنا
الملكة"تهذب ايها الامير لاتنسى انك تتحدث مع عم اختك"قال محاولة تهدىء الوضع لتمر حاله هانا على باله ليثور غضبآ
تشانيول"عم اختي اوووه اين كان عم اختي عندما شوه ابنك ووجها وكامل جسدها" صرخ بغضب ليتفاجأ الملك والملكه
الملك اوه"مالذي تهذي به" قال منصدم
تشانيول"اوه يكفي بربكم لاتتضاهرو بالبرائة بحق الجحيم مالذي فعلته عائلتنا لكم احد ابنائكم قتل اخي وحاول قتل الاخر اما الثاني يغتصب ويضرب اختي الصغرى بوحشيه هل انتم بشرآ حتى"قال بغصه والم على حالة عائلته