استيقضت صباحا,الساعه 7,جيد..ذهبت للستحمام ووضعت نفسيي في الحوض ليسترخي جسدي..انتهيت من الاستحمام ومن ثم ارتديت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ومن ثم ذهبت لاعداد الفطور,حضرت الفطور مع القهوه ومن ثم جلست امام التلفاز,بدأت باكل الفطور..تذكرت لوي وما حدث امس ضحكت تلقائيا ولكن كان هناك ابتسامه علي وجهه لا تبشر للخير..انتهيت من الفطور ومن ثم اخذت حقبيتي وذهبت الجامعه....
انا الان اقف امام الجامعه..الكل ينضر لي ويضحك..مابهم ماذا حدث لهم؟لم اهتم ومن ثم كنت ساذهب للمدرج لكني وجدت لوي واصدقائه لم ارهم من قبل
"تمزح؟صدقت؟لوي انا لم اكن امزح.انا حقا كنت معجبه بك وايضا كان كل ذالك تمثيل؟وانا لم اعر الامر اهتمام وجئت لاطمئان عليك؟انا اكرهك لوي,لا تقترب مني مره اخري اكرهك"قلتها وكنت اصرخ قليلا,اختفت الابتسامه من علي وجهه لوي ومن ثم ذهبت وجريت,وصلت للسياره ومن ثم رأيت لوي
"تيللا انا أس.."قالها لوي,لكنني قاطعته
"لاتتحدث لي مره اخري,لا اريد ان اراك"قلتها,ومن ثم قدت السياره,ذهبت للمنزل سألتني شير ماذا بي لكنني قلت لاشئ.. ومن ثم دخلت غرفتي,بدات بالبكاء طويلا,ولكنيي احسست بأن كل شئ باللون الاسود وبعدها لم اري شئ
.
.
.
.
استيقضت ومن ثم تذكرت كل شئ,كنت سأبدا بالبكاء لكنني توقفت انه عاهر لايستحق (سامحنيي يارب لوي دهه اكتر ملاكك)ومن ثم خرجت من الغرفه ضلت ابحث عن شير لكنني لم اجدها ومن ثم رأيت ورقه مكتوب بها *تيلا لقد ذهبت للتسوق,لاتبحثي عني*حسنا احسست بالملل ذهبت لاي التلفاز جلست اقلب بين المحطات,لكن هاتفي رن بأسم "ايما"انها اختي,رديت عليها *ملحوضه:انا كنت مخلياهم عايشين بكالفورنيا بس عملت اعدتلات ههخليهم عايشين بلندن*
*المكالمه*
"مرحبا ايما,اشتقت لك"
"تيلا تيلا امي"قالت بصوت يرتجف
"ايماا مااذااا هناك"قلت بقلق
"امي ماتت ونقلنها الي المستشفي"قالت بصراخ وشهاقات
"اين العنوان"صرخت انا اخري وانا اهرع الي غرفتي ارتدي اي ملابس امامي وانا ابكي
"****" انتهاء المكالمه اتصلت بزين انا احتاجهه كثيرآ
"الو زين انا احتاجك حقآ هل يمكن ان تأتي الي منزلي"قلت بسرعه وانا ابكي
"تيلا ماذا هناك"قال بصوت قلق
"امي نقلوها الي المستشفي وماتت"قلت وشهقاتي تزداد
"مااذاا حسنآ انا قادم في الحال"قال بسرعه واغلق
ارتديت ملايسي وبعد عشر دقائق رن الجرس وفتحت الباب وركضت نحو سيارته اتي بعدي وظل يسوق الي طريق المستشفي ذهبنا وركضت نحو المصعد صعدنا ووجدت ايما تبكي تقدمت نحوها ضمتني وقالت
