.
.
.-الؤم مُعذبي
-الؤم نفسِي
-احبُبته كثيراً فندِمت
- لم يُوفيها حبِي
-سأفُكر مالياً حينماً اقدُم على الحُب
-لن اقُدم على حُب غيرك
.
.
.
.كيم سوك جين:
اوجاعَي لا تُحكى
ولا يناسبهُا البوحاوجَاعي تُكتب وتُلحن
تُكتب لاقراها وحِدياكتُبها
لاعُود لقرائتهاً وكأننِي اشكُو مني اليِلكِن هنالكَ اوجاعاً اشُد فتكاً بِي
اوجاعاً لا تُكتب بل تُلحنفتبقى غامضِه و حبيسة الصمتَ
.
.
.
.رمَى الغطاء من على كتفِيه وزحف الى الخارجَ بتكاسِل
يجُر بنفسِه حيث كان الوقت قبل الظهيرهَ ظهيره احد ايام نوفمبركانت الشمس ساطِعه والهواء يحَمل شيئاً من عبيقَ الامطار وعطِر البنفسج
مشَى على طول الممَر حتى تلكَ البقعهَ المحدده
حينَ غرفُه ابنُه
كان لديه ابن يقُارب ذالكَ العمر الرائع
فماً كان يتُركه دون رقابَه دائمة
كان يركبه الرعُب مع حلول الظلامَ الدامسَ
فيبقى فى احد زواياً تلكً الغُرفه بصمتَوعندماً يجُده صباحاً مشُرقاً تغُمره السعاده
تقدَم بخطوات هادئه من باب غُرفة ابنُه
نقر البَاب
نقر ثانيةَ بهدؤ شديد كيلاَ يُرعبهلم يأتِه اي جواب .ابتسم ،وتفهم جيداً انه مازال نائماً
ادارَ المقبضَ بهدؤ مراعياً الا يوقظِهسكَن بمكانِه
الخوفَ كان مداعاهَ للاحساسَ بالشلل كان منظَر مرعباًالتقتَ اعينهُم فتحولتَ ملامحَ طفلهِ
لبراءهَ مع ابتسامَه عذبهتركَ مابيداه راكضاً لوالده وقد صرخَ ب "والدِي".
عانقَ قدم والدهَ بقَوه
لتنزَلق يد والده من المقبض بهدؤ َ
مداعبةً َ شعره.
.
.
.
.
.بارك ويِين:
.
.
اولَ من قابلتَهم من البشَر .فلاحون من قريةَ جنوبيِهتلكَ القرية التَي تفُوح برائحه المستنقعاتَ
المنبعثَ منهاَ بضبابَ يحيطَ بحوافَ الجبالَتلكَ القريهَ التي كانتَ واضحِه المعالمَ من انُاس
طيبونَ ومن هواء نقيِوجدتَ نقيضهاً في تلكَ المدينِه المُزدحمه والصاخِبه
حيث تقسيماتَ الطبقات تطغُوانبيلة -متوسطة-متدنيه
مزيجَ غامضَ قادر على اثارةَ مدينة بأكملهالم اراعَي افكارهُم ولم انسجم"يا لسخفهم".
تلكَ الكلمة جلعتني اتمردَ وانظُر للاعلىً
لتنكسِر رقبتِي.
.
.-------------------------------
"انت مُوهب".
"بماذا".
"الكتابه".
"الكتابه وجع وليست موهبه".
--------------------
"توقفتُ هنا بين تلكَ الاسطُر
تلكَ ليستَ نهايةَ قصِتي بل استُوقاف
َ عالقَ في حيرتِي بسببَ ذالكَ السؤال
جواباً ربماَ سيُغير من مجرى قِصتي
التِي قُصت مسبقاً بواسِطه القدر
لكن اريُد تجديدهاً
ولو بخَيالي الذي بوهَمة مازُلت اتنفسَ ".
---------------------------
"لماذاً قد يُعطني احدهُم هذا
هذاً طلبَ غير مباشِر بالمُساعده
فهُنالك اسئله كثيره قد يُجيبهاً هذاً الكتابَ
تردُدي واضِح
هل اقُحم نفسِي بهذاً
ربماً لن اكُون اهلا له واحُطم من اعتَمد على بفعِل ذالكِ
اوً سأزُيد الامر سؤءً
مخاوفِي كبيِره فهي تعتمدِ
على ما ستُكون عليه حياةً ذالكَ الشُخص مُستقبلاً ".---------------------
ٍ
ذا التقَرير اتمنى انه يعجبكم + فوت وكومنت علشان ابداء اكتب لاني بجد ما راح اتعب نفسِي وما احد حب الروايه او بيقراها نفس بين اساء الماضي وصدف الحاضر صح ما فيه تفاعل كثير فيها لكن بكملها احس حرام اتركها وكيذا
.
.بطول لحد ما انزلها علشان اكتبها زين واطلعها باحسن شكل كمان يالي عجبها التقرير تضيف القصه للمكتبه علشان تجيها التنبيهات
أنت تقرأ
Part of The Ten| جُزء منْ العشٌرةُ
Romanceكانَ واقفاً على المنصَه دون ان يُصغي بل كان يُراقب بمُنتهى الرضا تأثيرهاً عليه حالماً صعد على المنصَه لقد رآها لقد رآها فعلاً بعيِنيه وهي تسطَع على الصُفوف الاولى من المشاهدِين مسَته هالتهاَ وطَرب قلبه لذالكَ