'على اية حال لم يَصعب عليه أن يبقى يقظاً وان ينتظَر 'أراقب بتمعن كيف الناس تلهو وتقضِي وقتها بإستمتاع مُبالغ به
الشَارع مُقتض بإناس متنكره
ذوي أقنعه مُرعبةً تنزف حزناً وسوداوية
من التزييف لكن تحت ذلك القناع
شيء ما يبدواً مثله تماماً جوهر مزيف ....أنه الهَلوين
حيثُ سيطُرق بابكْ العديِد من الاطفَال
بأبتسامةُ تعلو اوجهُهم البرئيةَ قائلينِ
"خُدعةَ أم حلوى ".أحداثَ لطيفةَ مُحببةٌ للقلبِ اي طفل سيرغَب
بأقتنَاء زي تنكُري ليتجول جامعاً الحلوى
ومنهمُ من أقتناء بالفعل لكن الحياةَ ليست عادلةَ بكفايةٍتوقفتَ الشاشة العملاقةً عن عرضَ تلك الدماءً التي تُضخ على مَجموعة من الجماجمَ في زنزانةً عتيقةٍ المظهرَ تبدوا كساحةَ تعذيب تزيد من الجو رعباً
لتُبث نشرة التاسَعة
أذيع الخبًراللاذع الذي شد الجميع ومن ظمنهُم قناع المُهرجَ"لقد تعَرض الرئيِس التنفيذي لشَركة z.m للتَجميل السيد كيم سوك جيِن لحادثِ مُروري شنيعِ مساء البارحةَ مع عائلتة أدىَ بحياة زوجتةُ ودخُوله بغيبوبةً مؤقتةَ .....
ازالَ القناعَ بأبتسامةً خبيثةِ
" هل يتوجبِ على الشعُور بالندم؟! ".......
المقبرةً ..
العَالم الاخر من الحياةً
رغُم كرهكَ لهاَ الا أنها مُهيبة قد جهزت لك بالفعل مكاناً بأحشاءها
ليكون أسمك محفوراً على صخورهاً بيوماً ماهل تعتقد بأن هذا القاسي ؟
انا لا اعتقد هذا ابداً
فهذا المغزىَ من الحياةَ ....
القاسي بأن تحضُر مراسمَ دفنِ من أحببتُه
وببساطةً يكُون جزء لا يتجزاء من حياتكَ
لان الحزن لايكون للميت بل للحِيأن ترى دمعة من تحب تقلص قلبك شيئاً فشيئاً
تخرقه بثقب أسود يجلعه ينطؤي ويبتلع ذاته
كيف تنجرف الدموع نزولاً
كيف تنحني شفتاه ألماً
انا لا أرى تلك التفاصيل بعيناي بل بقلبي ..أصوات البكاءَ والجزيع يصدع
ليزيد من حدةِ الجو كأبةَ وروح سوداءَرفع القسيسِ كتابه ليجذبني خادمي هامساً لي " سيتلوا الصلاة " .
فتحت عكازي لامشي تحت قيادته
أنت تقرأ
Part of The Ten| جُزء منْ العشٌرةُ
Romanceكانَ واقفاً على المنصَه دون ان يُصغي بل كان يُراقب بمُنتهى الرضا تأثيرهاً عليه حالماً صعد على المنصَه لقد رآها لقد رآها فعلاً بعيِنيه وهي تسطَع على الصُفوف الاولى من المشاهدِين مسَته هالتهاَ وطَرب قلبه لذالكَ