.
زين
" عفوا انا زين مالك ألم تسمعي بي "
توري
"لا لم اسمع بك لذا رجاءا اغرب عن وجهي "
حسنا لقد تعرضت لهذا من قبل من التحرش
لذا اكيد لن اركب مع هذا المعتوه ويوصلني
الى طريق الداهيه
اصبح يناديني مرارا وتكرارا
هذا المدعو ب زين مالك وانا أسير بسرعه وهو
ورائي تمتمت ب "اللعنه لماذا ابتعدت هذه الجامعه"
بعد نفاذ صبري قررت ان اتكلم معه وقفت
وهو اوقف السيارة ذهبت وطرقت على شباك
السيارة مرتين وهو انزل هذا الزجاج المضلل
توري
"ما مشكلتك ألا ترى انني لا اريد الركوب
معك ايها اللعين " قلت ذلك وقت ارفعت نبرة
صوتي في اخر جملتين الى نبرة صراخ
زين
"هي هي هي انتي الا تقدرين شخص يحاول
مساعدتك " قال وقد كان غاضبا
توري
" لا ارى انك تساعدني بل تتحرش بي
ايها الاحمق "
زين
"عفوا انتبهي الى اللفاضك وانظري الى شكلك
لما قد اتحرش بك "
توري
"ماذاااا وما به شكلي ... أن لم يعجبك فأبتعد
عني لا أريد رأيك "
لم يتكلم شيء وصمت وهو ينظر الى الامام
اخذت الصعداء وزفرت الهواء لكي لا امسك رقبته
واحوله الى جثة هامدة
وقلت وانا أضغط على
اسناني
توري
"ماذا تريد "
زين
"أمي رأتك وأنتي تخرجين وحدك لذا أصرت علي
ان اذهب وأعرض عليك التوصيل قلت لها انها لم
توافق ولكنها اصرت وأنتي فهمتي الموضوع بشكل
خاطئ"
_عقدت حاجبي وسألته
توري
"لماذا من هي أمك ؟"
زين
"أمي اتت البارحه أليكم السيدة تريشا مالك ألم
تريها ... هي ارادت ان تقدم المساعدة بما أنكم
جيراننا الجدد .. لذا ها أنا هنا "
لم أصدقه في البداية ولكن تذكرت انه كان واقفا
بجانب بيتنا يدخن السجائر وكانت لوليا تنظر أليه
وصحيح البارحه اتت سيدة على ما اتذكر اسمها
تريشا مالك اذن هوه يقول الحقيقه اعتقد
انني يجب أن أعتذر
توري
"كنت ل تقول لي من البداية لماذا بقيت
في ملاحقتي "
زين
"كنت أردت أن اقول لك ولكن أنتي كالبلهاء تسيرين
بسرعة وكأن احد سوف يخطتفك..تمتم بصوت خافت..
هه مجنونه غبية "
_عفوا هل قلت أنني سوف أعتذر انا أسحب كلامي
توري
"هيي انتبه لألفاضك انت الان ... حسنا لقد فهمت
انك تريد توصيلي الان شكرا لا أريد مساعدتك و انا
ارجوك أن تغرب عن وجهي "
أنت تقرأ
{Z.M} خسرتهم
Fanfictionعندما تكره شخص في حياتك فجأه يفاجئك بحبه الشديد لك وانت من دون سابق انذار تحبه الى حد الجنون عندما تسلم نفسك له وتسلم كل اسرارك له ومع هذا يبقى مخلص لك عندما يخاطر بحياته من اجلك لكي يشعر بنفسك في الجو . ولكن هناك اشياء او اشخاص لا يدومون ابدا ولا...
