مرحبا
قراءة ممتعة
-------------------------------------------
في اليوم التالي في بيت مينقيو ويونا
تستيقظ يونا وترى ان مينقيو مازال نائما فبقيت تحدق في وجهه وتقول في نفسها*** اهذا جماال طبيعي يا الهي يكاد قلبي يتوقف عن العمل . هل انا....هل انا واقعة له ...هل انا.....احبه
بسرعة حاولت ابعاد تلك الافكار وهزت رأسها يمينا وشمالا مبعدة فكرة انها تحبه لا تعلم لماذا
بعدها عادت لتحدق في وجهه الجميل ذااك بعد مدة استفاقت من هذا الشرود في وجهه بعد ان لاحظت انه سوف سيتيقظ
لقد تحرك مينقيو وقام بفرك عينيه بيديه معلنا عن استيقاظه
مينقيو: صباااح الخير
يونا: صبااح الخير...هل نمت جيدا
مينقيو: دييه اعتقد اني نمت مرتااح
يونا: هو كذلك بالنسبة لي ايضا
البارحة لقد تشاركوا اسرارهم الخاصة بعد ان ارتااح احدهما للاخر
لقد فعلوا روتينهم اليوم المعتاااد ثم نزلت يونا وبدأت بإعداد الطعام ما هي الا فترة قصيرة واذا بمينقيو يدخل المطبخ
مينقيو : هل بدأتي الطبخ
يونا: دييه لقد بدأت
مينقيو: لاساعدك اذا
يونا: لا بأس لا تتعب نفسك سوف انتهي قريبا
مينقيو: لن اتعب نفسي فهذه هوايتي الىةجانب الغنااء
يونا: حسنا لن امنعك اذا هلا ساغدتتي في تقطيع الخضاار
مينقيو: بالتأكيد لكن انا مستغرب من شيء حقا
يونا: ما هو اخبرني
مينقيو: انت فتااة ثرية ومن طبقة مرموقة بإمكانك احضار خادمة للقيام بأعماال المنزل والطبخ لكن انتي لم تريدي ذلك
يونا: انا احب ان اقوم بهذه الاعمال بنفسي فمنذ ان كنت صغيرة كنت احلم بتسلم اعمال المطلخ في بيتي لكن كان ستم مني من ظخول المطبخ بإعتباري السيدة الصغيرة لكن الان انا سعيدة فأنا يمكنني ان اطهو الطعام في بيتي الخاص
تودت يونا فلبلا بعد اهر جملة ومن ثم ذهب مسرعة لتفادي هذا الموقف
مينقيو**يحدث نفسه*: انا سعيد لانها سعيدة هل ما اقوله خقيق اسعيد لسعادتها ناهذا بحق الجحيم
مينقيو : جيد اذا لتطبخي كما تشائين فلن يمنعكي احد
ينتهيان من تجهيز الطعام وها هما يبدأن في تناوله لقد كانا يتحدثان ولكن قطع صوت ذلك رنين هاتف يونا
يونا: اعتذر لا بد وانه هاتفي سأجيب
نظرت الى الاسم وقالت اوه جوشوا اوباقالت هذا لتحذر مينقيو من الكلام لا اكثر
المكالمة
يونا: صباح الخير اوبا
جوشوا: صباح الخير يونا ...ماذا تفعلين
يونا: اتناول طعام الافطار مع..تذكرت بسرعة اقصد اتناول طعام الافطار لماذا تسأل
جوشوا : لاشيء فقط اشتقت لكي انتي ويونا وقررت ان نخرج كتلك المرة مع سفنتين ما رأيكي
تنظر يونا لمينقيو الذي اومأ لها بمعنى نعم
يونا: دييه اوباا موافقة
جوشوا: اذا سأتي لاقلك من البيت
يونا (تجيب بسرعة ): لا تأتي لاتأتي سآتي بنفسي
جوشوا: ماهذا الجواب السريع اهدأي ليست كما وانها اول مرة اقلك لمكان يونا ماهذا التصرف الغريب
يونا بعد ان جمعت شتات كلماتها: لم اقصد ذلك لكني اليوم سأخرج من البيت لذلك اذا اتيت لن تجدني
جوشوا: هكذا اذا اذا فلتوافينا لذلك غلمكان كتلك المرة احضري مينا معكي
يونا: ديييه سأتكد من ذلك
تنهي المكالمة ثم تقول: نفدت بأعجوبة حقا
مينقيو: انا سأذهب لا بد وان نلتقي اليوم ...اع
هتمي بنفسك
يونا تحدث نفسها؛ بوووه اقال اهتمي بنفسك نا بال كلماته هاااه
تعود للواقع : ديييه ..انا سأخرج واذهب لبيت مينا اوني
مينقيو: ااوه حسنا الى اللقاء
بعد ان خرج مينقيو امسكت يونا بهاتفها وتحظثت مع مينا
يونا: مرحبا
مينا: اهلا يونا..لقد اشتقت اليك
يونا: وانا كذلك لم نلتقي ولم نتحدث البارحة اي كنتي حتى انني اتصلت لكن لم تجيبي لقد اقلقتني
مينا: اووه اعتذر ..لقد كانت بعض الاعمااال فقط ليس اكثر وكنت متعبة فعدت للنوم واستيقظت قبل قليل على مكالمة جوشوا
يونا: اووه هذا ما اتصلت لاجله بالتحديد
مينا: عرفت ذلك ...اذا سوف اتي لكي عند الثانية والنصف وسنخرج عند الخامسة
يونا: ديييه فلدي ما اقوله اكي
مينا:بخصوص من ...مينقيو
يونا: ديبه لن اتحدث المزيد حتى تأتي فأنا بإنتظارك
بالتأكيد يونا ستخبر مينا فهي صديقتها الوحيدة وتخبرها بكل شيء عنها وعن علاقتها بمينقيو
أنت تقرأ
My Life With Seventeen سفنتين -- ♡☆
Novela Juvenilفتاة جميلة ذات ال 20 ربيعا غنية ذات ثروة تعود الى كوريا بسبب موت والدها والدتها متوفية لها زوجة اب تكرهها وكذلك اخت هذه الفتاة تجبر على الزواااج من مينقيو عضو سفنتين وابن اغنى اغنياء كوريااا القصة : روائية /عائلية