كُن أملي

بداية تغيُر.

بطلت القصة (شادن )

في المرحلة الثانوية لم أكن كأي فتاة عاديه هدؤي يكرهه البعض ويراه مرض يجب التعالج منه والبعض يراه صفه تليق بي اوه لم اصف لكم نفسي " اسمي شادن شعري طويل بلون البني بشرتي تميل للسمراء ..اكتفي بذلك "
كأي يوم استيقظ كعادتي مبكرة بدون اي منبة او ازعاج هكذا انا:
شادن: امي ابي استيقظا اوشكت ان تشرق الشمس.
ام شادن: حسناً.
ذهبت الى المدرسه كان اول يوم لي في الثانوية كعادتي جلست بمفردي رغم بعض الصديقات الاتي اتو للسلام علي ولكن لا أود الحديث فقط اريد الصمت فقد اصبح جزءاً مني.

بعد يوم شاق عُدت الى المنزل واذا بهاتفي ينير بمعنى ( ان هناك رساله ) وكأنما أُرسل بهذا اليوم ليغير مني.. ذهبت لأرى ممن كانت واذا به شخص..
الشخص: اهلاً .
ترددتُ للإجابة فـ انا لم اتكلم مع ولد مسبقاً ولكن اتخذت قراري.
شادن: اهلاً بك.
الشخص: لم اتوقع انك ستُجيبين ولكن اسعدني ذلك.
شادن : لماذا لم تتوقع ذلك. ؟

أتمنى ان تنال إعجابكم أسعدوني بتعليقاتكم لتحفزني "