Songs suitable for the chapter:
A.M. - One Direction
Rooftop - Zara Larsson"انا اتفقد موقع لوي الآن..لقد اتتني الرساله!"
جلست بيلا بجانب ڤيرونيكا لتري العنوان تحديداً
وحين رمقت نظرة قالت "اتمزحين؟ هذا المكان اعرفه جيداً"
"حقا؟!" قالت ڤيرونيكا عاقده إحدي حاجبيها مع ابتسامه لطيفة علي وجهها باستغراب
"دعيني اخبرك، كنت اذهب الي هناك..انا و اصدقائي: چيسيكا، كايت و چينيفر..كنا نفضل الذهاب لهناك لفترة طويلة منذ منتصف الليل و حتي الصباح!! هذه الحانه ممتعة للغاية"
"مثير للشفقة،..هذا جيد!" قالت فيرونيكا مبتسمه لها
و بعد ثوان عادت ڤيرونيكا تقول مجدداً :"لما لا تتصلي بهم و تدعيهم للمجئ الي هناك؟"
"اوه!ڤيرر، هذه حقاً فكرة جيدة، و ايضاً يجب ان اجعلكم اصدقاء، انتي يجب ان تكوني مع العصابة، هاها! انتي خطيرة يا فتاة" قالت بيلا بإبتسامه اثارت حماس ڤيرونيكا للتعرف عليهم!
"إذاً هيا اخبريهم بالمجئ" قالت ڤيرونيكا تضرب علي ذراع بيلا بخفة عاقدة حاجبيها بضحكة لتحمسها
"حسناً" قالت بيلا ضاحكة ثم نهضت و احضرت هاتفها من المنضدة الموضوعة بجانب السرير و نقرت بأصابعها لخطوات الاتصال ب چيسيكا، فهم معظم الاوقات يذهبون لبيتها و يجتمعون فيه، چيسيكا تعيش وحيدة ؛عائلتها سافروا الي ايطاليا و فضلت البقاء في لوس انجيلوس لتكون قريبة من اصدقائها، و لكنها تقوم بزيارة عائلتها مرة في كل شهر
وضعت بيلا هاتفها حيث تقابل مصدر الصوت بجانب اذنيها لتسمع صوت الجرس الذي يدل انه يقوم بالاتصال بهاتف چيسيكا
و بعد ثوان
"هاي چيسي! يا فتاة لقد افتقدتك كثيراً!!" قالت بيلا مفتقدة صوت چيسيكا
"بوو، و انتي ايضاً! افتقدت صوتك فتاتي" اجابت چيسيكا من الطرف الآخر لتسمع بيلا صوت ضحكات مألوفة بالإضافة لصوت چيسيكا
"چيسي؟ ما هذه الضحكات التي بجانبك؟! هل العصابة معكي، هاها!" قالت بيلا ضاحكة
و كانت ڤيرونيكا تسمع كلمات بيلا الأخيرة لتنفجر ضحكاً
"احسنتي التخمين، بوووو" قالت چيسيكا لتنفجر ضحكاً
"إلي هذا اليوم لا اعرف لماذا تدعونني ب 'بو' هاها" قالت بيلا لسماع كلمة چيسيكا الاخيرة
"لأنك عندما كنتي صغيرة كنتي تأتين الي المدرسة و شعرك يبدو كالساحرات الشريرات" قالت چيسيكا تتذكر بيلا و هي فالسادسة من عمرها
"لا اعلم لماذا مازلتوا تتذكرون مظهري الغبي، يا فتيات اني كنت فالسادسه! رباه.." قالت بيلا بتذمر
أنت تقرأ
Under Control || L.T
Adventure"لا تبحثي عني مجدداً و لا تجاهدي ان تحليها، فقط امسحي جميع ما في ذهنك و عودي الي الماضي حينما كنتي انتِ معجبه و انا هو مغنّيكِ المفضَّل! لأن هذا الامر معقد.. و قصه الحب هذه ليس لها جدوي، و لكن اعلمي اني احبك" اجابت "لا! سأحارب ولو كنت اضحي بآخر انف...