Chapter 10

18.5K 188 3
                                    

#angel bov
"عندما ظننت انني سوف احب شخصاً ظننت انه سيكون بشعر اشقر وعينان زرقوتان ولكن ها انا ذا احببت شاباً متعجرف قليل الصبر قاسي بشعر اسود وعينان بنياتان بل عسليتان ولكن يحب بجد وها انا احبة بل اعشقة بجنون" نعم انه زين الاحمق. لا اعرف هل هو يخاف علي ام انه يحب الامتلاك بدون مبلاة احياناً اشعر انه يحبني بل يعشقني واحياناً اشعر انني لاشئ بالنسبة له!
اريد معرفة الحقيقة ان كان يحبني ام لا لا اريد التعلق بشئ نهاية عذاب لي!! ثم انني عاهرة نعم اني عاهرة ليس لي اي قيمة بينما هو مطرب ومن مشاهير العالم
***
الان انا اعيش مع شقيقي اعني ليام هو احبني كثيرا!! وانا ايضاً سعدت ان لي شقيق الان اصبح لي ثلاث اشقاء ليام نايل ولوي اعشقهم نذهب معاً ف كل مكان نتنزه معاً ونطهي الطعام معاً
"انجل" اخرجني صوت ليام من شرودي
"ماذا هناك" تمتمت
"الافطار جاهز ايتها الكسوله"
"لا تنادني بالكسولة يا احمق"
***
نهظت من الفراش فأنا بالحق كنت نائمة وافكر اصبحت افكر كثيراً ذهبت الي دورة المياة لفعل روتيني اليومي استحممت بماء دافئ وخرجت وانا التف بالمنشفة جففت شعري وارتديت ملابسي ونزلت الي اسفل وجدت ليام ينتظرني ع المائدة ولا يأكل
"انتظرك"
"ها انا ذا اتيت" تمتمت وجلست
تناولت الطعام وارتديت السترة الجلدية خاصتي اعني خاصة زين.
ذهبت الي الملهي الليلي احتسيت مشروب الي ان ثملت،، نعم ثملت!! والان انا اشعر في رغابة ف النجس!!! تباً لهذا الاحساس ذهبت بأتجاة الراقصات الذي في كونت منهم اقترب اكثر الي ان شعرت بأحد يسحبني من الخلف وقبلني بقوة واحتضنني وبكى وعندما نظرت الية وجدت..

وجدته زين!!
"زين؟" تمتمت ف صدمة
"اشتقت لكى" قالها واحتضني بقوة
احتضنتة بقوة فأنا ايضاً اشتقت لة بقوة!! اشتقت الى عيناة وشعرة وجسدة الملئ بالعضلات واشتقت الي صوتة عندما يغني لي عندما اكون مزعوجة منة.
"زين اشتقت لك اكثر" عنقتة بقوة ولففت سقاي حولة
"هل يمكن ان نذهب للمنزل" قالها وهو يحملني
"اوافق" قلتها ببلاها
Flashback
امي انا احبها وانتها الحديث!!
انت احمق زين كيف لك ان تحب عاهرة
امي لا تنديها بالعاهرة
حسناً فتاة الليل
حسناً سوف اتزوجها عاجلاً ام اجلاً الي اللقاء
End of flashback

***
#zayn bov
استقلينا سيارتي وذهبت الي منزلي منزلي انا وهي هو منزل منعزل عن البشر يبعد قليلاً عن لندن يطل من الجانب الشرقي على البحر فأنا اعلم ان انجل تحب بل تعشق البحر!!
وعلى الجانب الغربي يطل على حديقة ملئ بالخضرة والزهور بجميع انواعها واللونها الرائعة...
"اللعنة ما هذا" قالت هي
"منزلنا" قالتها وسحبتها خلفى
دخلنا الى المنزل وهي تنظر بصدمة لا اعرف اذا اعجبها ام لا
"امممم هل اعجبك ان" لم اكمل الي ان شعرت بها تصرخ ب زين انت احمق انه اكثر من رائع انظر انه يطلع علي البحر ويمكن ان نذهب هنا و ما هذا هل هذة حديقة خضراء؟؟
"احبك زين انت الافضل" قالتها وقفظت على وقبلتني
قبلتها بقوة لقد اشتقت لطعم شفتاها الذين يشبهان الفرولة حملتها وهي بدورها لفت قدميها حول خصري خربت لي شعري لكن لا بأس اهم شئ انها هنا الان انا وهي فقط من جديد رميتها ع الأريكة واستلقيت فوقها خلعت لها ملابسها جميعها قبلت جسدها الناعم الطفولي ادارتني عي بدورها ووجدتها فوقي خلعت لي بنطالي وسروالي وامسكت بقضيبي وبدأت تحركة ببطئ اظنها تريد قتلي وضعتة ف فمها وبدأت ف امتصاصة قلبت الوضع واستقليت داخلها بدأت ادفع بقوة

المكان يملئ انينها بأسمي كون انها تأن بأسمي يزيدني حرارة وحب ذلك كل مرة نفعل بها هكذا اشعر بالحب اكثر تجهها
"اوووة زين اللعنة توقف" صرخت
"اللعنة انجل اصمتي لا استطيع التحكم ف قضيبي"
دفعت بجنون ولا اشعر بأي شئ سوا العرق الي يتسارب من وجنتاي واسفل عيناي

***
#liam bov
قلقت على انجل كثيرا هاتفها لا ليس على خط الشبكة او ربما قد نفزت الطاقة منه هذا لا يهم الذي يهم الان انني قلق وبشدا!!
اتصلت بزين وهو اجابني
"مرحباً ليام" اجاب
"زين هل هل انجل معك ارجوك اخبرني" قلت بقلق
"نعم معي لا تخف لقد تقابلنا و"
قاطعتة
"حسناً زين حمداً للرب انها بخير"
"لاتخف ليام انها معي"
#zayn bov
اغلقت الهاتف ولحظات قليلة وشعرت بها توقفت عن التمليس ع شعري نظرت لها وجدت انفاسها منتظمة ومغلقة العينان شفتاة التي تراما احببت انها تكون ف مصارعة مع شفاتاي بقيت لدقائق احدق بوجهها و اتفحص كل انش به كم كم هي تشبه الاطفال انها ملاك يا الهي
"اقسم لك يا فتاتي انني سوف اجعل هذا الوجه الملاكي دائماً مرتسم علية الابتسامة التي تظهر اسنانك التي تشبه اللؤلؤة تعيد الي الحياة مرة اخرة احبك يا ملاك." حملتها وصعدت الي اعلى ووضعتها على الفراش وخلعت لها التيشيرت خصها لكي تستريح وارتديت بنطال قطني اسود وانا عاري الصدر وضعت رأسها علي صدري و بعض دقائق خلدت الي النوم..

***
زين استيقظ عزيزي انها الرابعة مساءً
انت كسول استيقظ يا كسول
سحبتها بين احضاني وقبلتها ولم اشعر غير وانا فوقها ونتبادل القبل بقوة وامسك بجسدها كم اعشق ملمسها الناعم،، والان اصبحت شفتانى فى حلبة المصارعة

اخلعتها ما تبقا من ملابسها واندفعت بداخلها بقوة و المكان يملئ صرخها بأسمي
زين احبك احبك جدا
رن صوتها فاذني انتهيت بعد فترة ليست قليلة!!
ارتدت هي قميصي الذي يظهر مؤخرتها ونزلت للأسفل لتحضر الافطار وانا بدور دخلت الي دورة المياة لأتحمم
خرجت ووجدتها جالسة ع المنضدة وتنتظرني والطعام رائحة اكثر من رائعة قبلتها قبلة الصبح "كأنني لم اقبلها مثلاً" جلست بجانبها وتولنا الطعام وكان لذيذاً بل واكثر من لذيذ
"احبك زيني"
"احبك اكثر انجل"
_______________
هاي.
وحشتوني.

أحببت عاهرة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن