لا بأس انه القدر

ماضي يحطم الحاضر

ج26
الوالد في طريق عودته الى جوانجو 
الوالد: اه و اخيرا وصلت الى المنزل انه متعب الظاهر اني كبرت في السن 
....من انت ايها السيد... ؟
السيد : انا أأ..
الوالد : من 
ايها السيد لما تنحني لي هكذا 
السيد : انا الان ابلغ ال74 من العمر لقد ارتكبت خطيئة
كبيرة و انا في الشباب لدي 5اطفال  و اني ثري للغاية جعلوني 
اوقع عقود بلا ان اعلم لأنقل الميراث لهم و تركوني وحدي وانا لم يبقى
من عمري اكثر من 8 اشهر فأنا أعاني من مرض العضال
لم اتخيل يوما ان الله سوف يعاقبني على الذي فعلته في شبابي من ذنب
مريع
الوالد : و ما أنا في الذي تقصده ...
السيد : أنت..أنت محور كل شئ ابتدأ الامر من كوني كنت الاحق زوجتك
كانت تتجاهلني و تتجنبني..دائما ما كنت آتي للمكان الذي تعمل فيه و اراقبها
و تغير مكان عملها و الاقيها و الحقها في احدى الليالي اتيت سكران و كانت نوبة عملها
في المطعم كانت سوف تغلقه انهرتني عن الدخول و تجنبتني كنت ثمل للغاية و قمت بشئ
لم يجب عليه فعله ابدا ..لقد قمت بِ
الوالد: بغصبها على ما تريد لقد اغتصبتها !
السيد : ارجوك اغفر لي ذنبي قبل ان اموت فقد عاقبني الله عما فعلت لقد ندمت كثيرا لاني 
اجبرتها على عدم البوح لقد هددتها بتحطيم حياتها لكوني ذا سلطة ارجوك سامحني فانا تبت 
واعترف بذنبي
الوالد : ايهاااااا الوغد 
..و بدأ يضربه حتى سالت الدماء من هذا السيد ... 
الوالد : لم اسامحك لم اسامحك ابدا لكن ايضا لم اقتلك فعلى كل حال سوف تموت قريبا
السيد: اقتلني ...على أن تتركني وحدي بهذا الذنب عاقبني 
الوالد : اخطئت فأنا لست حيوانا مثلك لم الطخ نفسي بدمائك الوسخة 
....................................................................................................