قصتي تتحدث عن حياتي المأساويه الممزوجه بقليل من الفرح والتي تحولت الى مغامرة جعلتني أقع في حب شخص ولكن الصدمه كانت من احببته ليس بشري !!!!!!
فكيف سأقبل بهذا ؟؟؟
وكيف سأحب شخص غير بشري؟؟؟؟
وهل سيحبني ؟؟؟ماذا سيحصل معنا؟؟؟
وماذا عن صديقتي وقصتها؟؟؟؟...
البعض يعتقد. اني غريبه والسبب للصراحه هناك عدة اسباب😅انا كنت غير اجتماعيه واحب العزلة والقراءه لوحدي لااحب الاختلاط بالناس وكنت البس نظارة طبيه منذ ان كنت في الثامنه من عمري وكان لي شعر اسود طويل وبشره بيضاء لاني لم اكن اخرج كثيرا وبقيت هكذا دائما......الى ان في من الايام لم اكن وقتها قد بلغت السادسه عشر من عمري تفاجأت بقرار اخي مارك والذي سبب فراغ كبير في حياتي ماحدث.......... اخي "مارك" :انا قررت ان اسافر واخذ زوجتي "ايفا" معي . امي"ابي :حسنا بني نتمنى لك التوفيق انا لاني كنت قريبه من اخي جدا :بصوت باكي وحزين، اخي ساشتاقك لك كثيرا ارجوك تكلم معي دائما . اخي:بكل حنان ولطف اجابني، اختي الصغيره لاتقلقي سنلتقي مجددا وكانت زوجة اخي تردد نفس لكلام لي حتى لاابكي . في ذاك اليوم تغيرت حياتي فقد اصبحت اكثر انعزاليه .... بعد مرور بضع سنين. اني متخرجه وعلي ان اعمل ولكني قد قررت ان اسافر الى امريكا لاقابل اخي واعمل هناك لان هذا كان حلمي منذ ذهاب اخي مارك. بعد يوم من قراري بالسفر قررت ان اخبر والديّ بالامر. انا:امي،ابي انا اريد السفر الى امريكا فأنا اريد العمل هناك وايضا مقابله اخي مارك وزوجته ملاحظه:هل ذكرت ان اخي بالرغم من مرور عده سنين على زواجه لم يرزق بطفل . اجاب ابي :ولكن ياابنتي لم تريدين الذهاب بأمكانك العمل هنا . انا: بصوت عالي ،بابااااااا !!!!! تعلم مدى رغبتي بالذهاب وانا الان لست طفله صغيره بأمكاني ان اهتم بنفسي جيدا . امي اجابت بتنهد:حسنا لندعها تذهب فهي كبيره وتعلم ماذا تفعل . انا:اجل امي على حق هيا ارجوك ارجووو فقاطعني صوت ابي :حسنا حسنا ساحجز لكي تذكره هناك طائره ستذهب غدا الى امريكا بامكاني ان احظر لكي تذكر......... انا مقاطعتناً ابي بعناق ارتميت فيه بأحضانه احبك ابيييييي . امي :يااللهي اذهبي الان وجهزي اغراضك ولكن عليكي توديع اختك"ود" انا:حسنا حسنا صباح يوم غد..لقد جهزت اغراضي وودعت كل من امي وابي واختي وانا الان في المطار . فجأه "" الى المسافرين المتوجهين الى مطار شيكاغو التوجه الى البوابه السابعه"" لقد ركبت الطائره وكان مقعدي الاخير في الطائره بالقرب من النافذه كنت اكتب في دفتر يومياتي كالعاده فقاطعني صوت شاب.. الشاب:ببرود كبير ، هل يمكنك ابعاد حقيبتك ذات الشكل السخيف. انا .قمت بأبعادها ولكن كنت متفاجأه فقد كان ذو شعر لونه غريب قليلا .وبشره بيضاء وذو وجه وسيم بأعين خضراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا هو 👆👆👆ولكن دون الابتسامه كان يضع سماعات سوداء ومغمض اعينه اما انا لقد بقيت انظر اليه ولكن بالطبع من تحت ل تحت 😅 ... حقا اردت معرفه اسمه ولكني بقيت صامته .فجأه وقع شئ من جيبه نظرت اليه فقلت في نفسي :لابد انه نائم حسنا سارفعها واعطيها له فاخذته وكان يشبه المحفظه الشخصيه فشعرت بالفضول وفتحتها وكان هناك بطاقه شخصيه وعليها صورته كان مكتوب عليه ... لوكهام سامويلز العمر 24 عاما لم اكمل القراءه حتى احسست بشئ بارد على يدي كانت يد ولكني شعرت انها قطعه ثلج فألتففت باتجاه اليد وكانت له فسحب المحفظه من يدي وقال :مزعجه فضوليه ............ يتبع......... ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ ـــــــــ اتمنى يكون البارت عجبكم 🙂😊😊😊
