مرحبا!
انتم تتسائلون من انا !
اني اوليفيا حبست منذ ان كنت في ال14 في اعلى البرج في اضخم قلاع العالم والتي هي مملكتي المستقبليه او التي من المفترض كونها لولا شقيقتي التوؤم ايفيلوات انها تكبرني ب27 ثانيه شاء الل تعالى ه ذالك و حكم القدر على العالم ان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرحبا! انتم تتسائلون من انا ! اني اوليفيا حبست منذ ان كنت في ال14 في اعلى البرج في اضخم قلاع العالم والتي هي مملكتي المستقبليه او التي من المفترض كونها لولا شقيقتي التوؤم ايفيلوات انها تكبرني ب27 ثانيه شاء الل تعالى ه ذالك و حكم القدر على العالم ان تكون اكثر شرا ضلما حقدا وباختصار لم يشهد احدا شرا كشرها ولم يعيش احدا في جحيم كالمملكه التي حكمتها بالطبع غير قاع الجحيم الذي اعيش فيه لكن في اعلى القلعه لم ارى غير الجدران ل8 سنوات ولولا النافذه العلويه التي تطل ع السماء قليلا لجن جنوني ع الاقل اصبح تامل السماء عادتي لاستطيع النوم لاحلم بمجد حلم عقيم اني ساعيش كالباقين يوم ما......... الحمد لله اتى ذالك اليوم بمجموعه من اصدقاء ابي المعارضين للحكم وخرجت من زنزانتي بعد 8 سنوات من المعاناه لم يرد قلبي النقي الا ان اكمل حياتي بسلام لكن وبما ان لكل شي ثمن كان ثمن حريتي هي العوده للقصر ولعب دور شقيقتي الحاكمه ايفيلوات الضالمه ! والمتزوجه من اجمل ما رئته عيني الحاكم سيدرك السفاح الضالم القاتل ملك الدماء والحروب ! او هاذا ما اخبروني به فهل هو كذالك حقا.....في هذا العالم حين يكون للسواد ضهرا ابيض و للدمى وجه قبيح للازهار رائحه مسمومه وللاصحاب قناع منافق حتى القمر الذي اعتدت تامله ضهر ان له عتمه لم اتخيلها يوما فغرقت في ظلام عيناه حتى .....شهقه تمنيت لو مت وحيده في زنزانه القلعه وعشت احلم بذالك اليوم..... ابتعدت و انا احرك رأسي عشوائيا بنيه ابعاد الافكار عني انا لا اعرف المستقبل و انتم كذالك علينا ان نفكر بايجابيا بعيدا عن عالمنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوليفيا:واخيرا لقد حل المساء سيضهر القمر اة انا سعيده امي انا احب النجوم كثيرا التفت لارى الرسم الذي نحته على حائط القلعه لمسته باناملي شعر امي كان جميلا جدا رفعت يدي ي
دي اللاخرى لالمس شعر ابي ع الرغم من جمال امي لاكن ابي كان رائع ايضا انا اشبه كثيرا في الشكل شعر اشقر كالثلج لكن عيناي بلون اصفر مخضر كوالدتي لكن ليس خضراء الان بالطبع تتسائلوم لما مجنونه مثلي تتكبت عناء نحت اوجه عائلتها حسا لاني وبكل ألم نسيت اوجه من احب وانتم حقا لاتعلمون كم انه مؤلم سحبت يدي للجه الاخرى عيناه عيناه ذئبيتان حادتان وكانك ستموت لو رئيتهما كنت اناديه ولف بسبب هذا قهقهت بخفه لم استطع نحت شي غيرهما انا اسفة لقد فقدت ذاكرتي عنك كيف تبدو انا لا اذكر كيف لون شعرك بشرتك شفتاك صمت للحضه لقد كنت اول من ذاق شفتاي ابتعدت بسرعه وانا اتوجهه للنافذه يوم ما ساراك مجددا ساعلم كيف تبدو هههه يوما ما اعلم ان ذالك لم ياتي نضرت للقمر :اةة انا احبك انت صديقي الوحيد يا ذئبي القمري ولف ههه ما هذه الضوضاء اصبحت اتخيل هذا مجددا دارك :ايتها الاميره اوليفيا اوليفيا :اةة كلا انا اتخيل مجددا اتمنى ان لا اجن قريبا يجب ان انام دارك : اميرتي انا سينيور داركلن بخدمتك هلا اتيتي معي نحن فرسان الملك السابق والدك نحن هنا لنحررك تعالي معي مسك يدها وسحبها خارجا نضرت للممر فارغا والحارس نائم اما الرجل كبير السن امامي يحمل فتاه شعرها كلون شعري ولكن شاحبه تبدو كالجثه لحضه انها جثه فتاه تشبهني لماذا! الرجل الكبير : انها هي خذها للمخبأ بسرعه داركلن : لا تخافي تلك الفتاه ميته بالفعل احضرناها لتحل محلك اوليفيا : هاااااا ماذ ذ ذا ! جلست بصمت لساعتان وذالك الشاب داركلن امامي دارك:لقد وصلنا انستي ارجوكي ناديني ب دارك انا خادمك المخلص نظرت له لايبدو كخادم جسده الضخم مع درعه الحديدي انه مقاتل لا بل فارس بشرته سمراء قليلا تناسب لون شعره البني و عيناه الخضراء همست برقه : حاضر دارك ; ماذا ! حاضر لا لا انتي سيده اقصد انتي اميره حاكمه انتي تملكين الكون اوليفيا : هل هو يهذي الرجل الكبير:مسيو دارك لا تستعجل الامور لدينا مده كافيه لتعلم من تكون وما يجب ان تفعل هههههه اوليفيا: انه مخيف الرجل :انا هارليد انا من خططت لكل هذا انا من انقذت حريتك المسلوبه وانا... اوليفيا شكرا لك هارليد : تبا لا تقاطعي ثم لاداعي للمصطلح الشكر فانا من اشكرك اوليفيا :ما دا تقصد انت ماذا تريد مني هارليد لا اريد شي ف انتي من تريدين دارك : سيدي اسمح لي فلندع الاميره ترتاح اولا مسك يدي وبدئنا بالسير حتى وصلنا لمنزل كبير نوع ما لكن مهتري فتح الباب لاتفاجئ بمجموعه من الرجال توقفو جميعا فور مشاهدتي وهم يتفحصون بي تقدم احدهم لهارليد اما انا ارتعدت خوفا وعدت بخوف للخلف لاصدم بدارك الذي سحبني لصدره وانا انا فقط احتميت به كدرعي الحارس الدرع الذي لا يثقب ابدا الرجل لهارليد :مبارك لك يبدو اننا اخيرا سننجح هههههاهاهاها وخرج دارك : هيا سيادتك لترتاحي وسحبها معه دارك : هذه الثياب لك اوليفيا : ثياب انا لم ارتدي غير هذه ل8 سنوات والان انا في 22 لم اكن ارتدي الا فستان نوم رمادي اللون ممزق من الجانب حتى فخذي الهاذا كانو ينضرون لي اووه انا اسفه دارك : انتي جميله جدا وماسبه ايضا اوليفيا خجلت دارك : بنفس لون الشعر البشره العينان انتي تشبهينها جدا حتى الطول انتي لا تحتاجين الا كم كيلو لانك شاحبه جدا شعرك يحتاج لقص انه طويل جدا عن شعر الحاكمه وهو يمسك احى خصل شعري انت من تقصد انا لا افهمك *ياللهي انا خجله لم اكن بهذا القرب من رجل قبلا انا محرجه جدا تبا* دارك ;انتي ستحلين محل اختك الملكه اوليفيا ماذا انا انا انا لا استطيع انا اريد العيش بسلام انا ...... دارك:هششششت
