البارت 8 شعله أمل

130 12 13
                                    


وخطوات تقترب و تقترب نحوي...

من...  من يكون؟ 

و التفت كي اري

اخي !!!

لم انطق!

ظللنا ننظر الي بعضنا الآخر دون حديث
وبعدها يتحدث كورا و شعره علي عينيه ويقول : كبرتي يا مايا الصغيره
لم تعودي تلك الفتاة الصغيرة المشاغبه .......




اشتقت اليك !

و تناثرت الدموع من كليهما،

وبعدها هبطت في احضان اخيها و الدموع علي خديها...

ما اصعب الفراق..

و في نفس الوقت....

ما اجمل اللقاء بعد الفراق الطويل!

فعلاً؛ الحياه ليست مره دائما

لانه يأتي الفرج بعدها


الي اللقاء.

الأمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن