القصة ترويها استاذة لطلابها وهي عبارة عن رواية داخل رواية
الشخصيات
الأستاذة هي فتاة في عمر ال 30 نشيطة دراسة في الخارج
الرجول العجوز جار الأستاذة وهو في لب50 من عمره جندي سابق
مهدي هو احد ابطال القصة شاب ناشيط محبوب
ناتاشا بطلة القصة و...
ذات يوم رفقاها الى البيت طلبت منه أمها الدخول لإحتساء الشاي . فوافق . أثناء احتساء الشاي طرح مهدي سِال غلى ليل أم ناتاشا: ماسبب حزنناتاشا الدائم والخفي ورئ ثورة الغضب هاته.
ردت : عندما كان أبوها على قيد الحياة كانت اسعد الناس و كانت تحب أباها كثيرا كان يعاملها كملكة . لكنها صدمة بعد وفاته بمرض السرطان فأصبحت قاسية . وعندما كبرت كانت تريد أن تكمل دراستها في مدرسة التي درس فيها أباها لذالك عدنا للوطن .
قال شكرا على شاي أخبريها ان راحل الأن
نزلت نتاشا بعد رحيله : شكرا لأنك لم تخبريه عن مرض
قالت ليل :انه يبدو مهتما لأمرك ما الفرق ففي الأخير سنفترق لذا أفكر في الإبتعاد عنه
ليل: لماذا إنه وسيم ولطيف .هل تحبينه ؟
ناتاشا: أجل أخاف أن يحبني ويتألم عند رحيلي .
اتجهة لغرفته وهي متؤلمة وباكية وتقول لما لايحقلي أن أحب ؟ لماذا ساترك الحياة وأنا في عز شبابي؟
في الصباح الموالي طلبت من مهدي أن يتركها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قال :لماذا نفترق نحن أفضل أصدقاء . هل اخطأت في شيء ما ؟
قالت : نعم من الأحسن لك أن ترحل أرجوك.
بعد مدة أصبح مع مهدي حبيبة فتاة جميلة اسمها يسرى , هذا الموضوع جعل ناتاشا تغير وكانت طول الوقت تقوم بإهناتها
