بارت يشقلعكم ضحك 🌚
[وجـهـة نـظـر الـروايـة]
"إذا كريس ، كنت مسافر؟!" زين يتكلم جالسا أمام كريس بينما أجبر سيلينا بالذهاب إلى غرفتها. "أجل ، كنت مسافر إلى مدريد ، للأختلاء و الراحة!" يبتسم كريس مجيبا زين و هو يرتشف من كوب العصير أمامه.
"الراحة؟؟ أوه!! لم الراحة؟ هل فعلت شيئا متعبا أم أردت التفكير بشيئ ندمت عليه؟!" يستمر زين بألقاء الاسئلة عليه بينما آنالين تنقل نظرها بينهم بغرابة. "اوه لا زين! أنت مخطئ ، أنا لا أندم على فعل شيئ ، لكن بما أنه لم يتحقق فقلت أن أجرب غيرها!"
"حقا؟ كم هذا رائع!" يتمتم مبتسما بتكلف لكريس الذي يشرب عصيره ، و حسنا زين لا يستطيع الجلوس بدون أن يسبب المشاكل لذا هو ضرب كرسي كريس بقدمه لينسكب العصير بأكمله على وجه كريس
"شعر أصهب و عصير برتقال!! تبدو كبرتقالة!" يسخر زين ضاحكا لتوكزه آنالين بينما تبتسم لكريس بأسف. "اوه دعني أقودك إلى الحمام!" يقول بأبتسامة و يسحب كريس من ذراعه بدون ترك أي خيار له تحت نظرات آنالين و تريشا المستغربة.
ما ان يدخل كريس الحمام ، يلصقه زين بالباب بقوة بينما يتكلم بهمس حاد. "أسمع أيها البرتقالي! سوف اقتلع عيناك التي تشبه البومة إن فكرت أن تضعها على سيلينا ، هل تفهمني!!"
"لا دخل لك بما ينظر عيناي!" يدفعه كريس ببرود و يتجه ليغسل قميصه و وجهه. "صدقني أنت لا تريد أن أدفعك للأنتحار الجنوني!!" يديره زين بقوة بينما يضغط بيده على ذراع كريس. "أود رؤية ذلك" يبتسم كريس بجانبية
"حسنا سوف أكون عادلا معك. ما سوف أفعله يكون مقابل ما فعلته بسيلينا و مقابل تحديك! لكن دعني أخبرك مسبقا ، أذهب و جد طبيبا نفسيا ، سوف تحتاجه بعد أسبوع!" يهمس أمام وجه كريس و يده تتجه ليلتقط حفنة من شعره بقوة.
"وداعا أيتها الحرباء البرتقالية!" يدفع راسه بواسطة شعره ليصطدم ظهره بحافة المغسلة بينما هو يخرج بأبتسامة مريحة مادا يده بالهواء و يفرقع عظام اسفل رأسه ليهمس لنفسه "و بدأ الانتقام!!"
--
"كيف تدعوه آن إلى هنا؟؟" يسأل زين ما إن دخل غرفتها لتسرع هي اليه و تمسك يده "زين أتوسل اليك ، لا اريد أن تعرف والدتي ، هي لديها قلب ضعيف لن تتحمل الأمر!"
أنت تقرأ
you cant hate me.. [Z.M] - (season two)
Teen Fictionنعود إلى حيث بدأ قصة حب زين مالك بصفعة. و الآن هو غارق بالحب مع ملكته و لكن هذا لا يعني نهاية قصتهم .. -آنسة سيلينا غوميز هل تقبلين بزين مالك زوجا لك؟- -- الجزء الثامني من you can't hate me لـ زين مالك و سيلينا غوميز بقلم: سارة محمد.